كثر اللغط والكلام من ابتاع مقتدى الصدر حيث وصل الامر باتباعه بان يجعلوا منه اماما هاديا بل الاكثر من ذلك بان جعلوه هو الامام الحجة المنتظر عليه السلام وهو الموعود وانه هو الذي يملأ الارض عدلا وقسطا
الله تبارك وتعالى يحب المؤمنين، ويحب لهم الدرجات العلى في الجنة، ومن رحمة الله بعباده أن شرع لكل فرض تطوعاً من جنسه, ليزداد المؤمن إيماناً بفعل هذا التطوع، ويكسب به زيادة الأجر، وتعلو به درجته عند
حقاً أن شر البلية ما يُضحك مهازل لا تنتهي في عراق ما بعد 2003 حقاً أنها كوارث تأريخية يندى لها جبين الإنسانية ، تيارات إسلامية و كتل و أحزاب و قيادات بشتى العناوين السياسية حكمت العراق وعلى مدار أك
ثمة شكوك تدور دائماً قبل وبعد كل إنتخابات، عن نية بعض القوى تزوير نتائج الإنتخابات، ناهيك عن تزوير قوى لإرادة الناخب بما لها سطوة على المال العام والوظائف، وبذلك تضمن أصوات بطرق ملتوية، وشكوك آخرى
عزفت شركة نفط ذي قار قيثارتها مؤخرا في محفل لها بمناسبة ايقاد سراجها الاول من نخلتها الباسقة التي مكنت جذورها ان تصدع صخور التاريخ لتتنفس اوردتها من عبق حضارة أور و لارسا و اوروك و لترتشف حساءها م
السابع والعشرون من شهر رجب تـمرُّ علينا ذكرى المبعث النبوي الشريف، وهو يعد من الأيام العظيمة والشريفة جداً وهو عيد من الأعياد العظيمة؛ ففيه كان بعثة النّبي محمد(صلى الله عليه واله ) وهبوط جبرئيل عل
المتأمل في طرق الإصلاح وحياة المصلحين عبر التاريخ ليجد وبالقطع دورهم في تربية الأمم من الأفات الا أخلاقية ، فإن تعددت الطرق الا ان الغاية واحدة تتلخص بمعنى اصلاح المجتمع من الفساد وتربية النفوس
صراحةً مَن ينظر للعنوان بلا شك يأخذه فكره نحو الصراع السياسي ولكن الامر ليس كذلك فهنا الصراع مختلف نوعا ما وان كان الأمر يتلاقى بشيء وهو انانية الانسان في القيادة والتحكم ومسك زمام الامور بكلا الشك