قال عز من قائل مخاطباً نبينا المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم بمحكم كتابه ((وإنك لعلى خلق عظيم) وقال المصطفى الأمجد صلى الله عليه وآله وسلم (وما بعثت إلا لأتمم مكارم الأخلاق ) فأي عظمة لهذا المعنى و
الحق و الباطل ، العلم و الجهل ، الحرية و الاستعباد أضداد لا تجتمع في محور واحد مهما كانت الظروف و المقدمات المتوفرة لاجتماع الأضداد ؛ لان لكل منهما أصول و جذور و مقدمات و شرائط تختص به ولا يمكن أن
قلب الحقائق وتزييفها والتلاعب بالمعلومة التاريخية والدينية والتدليس فيها هو من شيم النواصب أعداء الدين بصورة عامة، فهم يتلاعبون بالموروث الديني بما تشتهي أنفسهم حتى يمرروا ما يريدونه من أفكار مريضة
عندما كنت صغيراً أتابع مباراة كرة القدم؛ أرى اللاعبين يأدون ادوارهم بقدر إمكانياتهم، والمدرب بين الصمت وتقديم التوجيهات من خلف الحزام الاخضر، والجمهور الاكثر فاعلية من خلال التشجيع، والاكثر فاعلية
من المعلوم ان مشكلة الطلاق من أهم المشاكل والآفات المجتمعية التي تسبب العديد من الآثار السلبية على كلٍّ من الفرد والأسرة والمجتمع ككلّ؛ والسبب في ذلك يعود إلى قدرتها على خلق جو من العزلة والعنف وال
بعد ان ولى النظام السابق وتأمل ابناء العراق الخير في القادم حيث كانوا يتأملون باهل العمائم والشهادات الطويلة ومن عاش في الغربة وكان يدعي الحرمان ومقارعة النظام الدكتاتوري وانه كان جزء من الحل وقد ر
الصلاة فرض عبادي واجب وهي عمود الدين وركن اساس من اركان الدين فيها تقبل الاعمال ويُجزى العبد على القيام بها سواء كانت الصلاة الواجبة الفريضة اليومية او السنة المستحبة واذا قبلت الصلاة قبل ما سواها
عندما اراد صدام تمزيق النسيج العشائري والديني، امر جلاوزته البعثيين بأمرين
الأول
ادخل اناس عليهم مؤشرات استفهام كثيرة الى الحوزة الدينية، والمدارس الأسلامية.
من بين النعم الكثيرة وأفضلها التي منَ الله بها على الإنسان هي نعمة العقل، التي فضلته وميزته عن سائر المخلوقات، وإن هذه النعمة هي من آثار التكريم الإلهي للإنسان حيث فضله على كثير من خلقه، قال تعالى: