قد يستغرب بعض القراء من هذه الحقيقة التي لم يعلموا بها وهي إن القدس مباعة منذ قرون على المحتلين وقد يكون الإستغراب أكثر عندما يعلم القارئ إن من باع القدس هم حكام وسلاطين الدولة الصلاحية الأيوبية ال
الخالق تعالى بعلمه بخلقه يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور وما توسوس به النفوس وشاء الله تعالى أن يظهر الكثير من النوايا في عالم الظاهر والواقع حتى يتبين للناس الصادق من الكاذب ويرتبوا الآثار والن
عندما يضع التكفير الدموي قناع الدين والتوحيد يكون من الصعب جداً التمييز بينه وبين الحق لتشبهه بالحق وخير شاهد على ذلك هو الفكر التيمي المتطرف الذي وضع قناع التوحيد والإقتداء بالسنة وبمنهج الخلفاء و
يعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإعتبار القدس العربية العاصمة الرسمية لدولة إسرائيل المزعومة قراراً منتهكاً لحقوق الشعب العربي الفلسطيني من جهة ومصادرة لتضحيات الشعوب العربية بشكل عام والفلسط
جميعنا قد سمع بقرض الاسكان، قروض المشاريع الصغيرة، وحتى قروض المتقاعدين، جميعها قروض تستهدف رفع المستوى المعاشي للانسان، جميعها متاحة بين الحين والاخر، وما ان تتاح حتى يبدأ ماراثون جمع الاوراق المط
وقع الرئيس الامريكي"ترامب" على أخطر قرار، لم يتخذه أحداً من رؤساء أمريكا من قبل، حينما قرر البارحة أن القدس عاصمة لأسرائيل، قافزاً على الشرعية الدولية والميثاق الأممي، ومستخفاً بالمسلمين ومشاعرهم،
لا ينكر الدور الذي تلعبه إيران في المنطقة وتغير التوازنات لكونها تمتلك القوة العسكرية من جانب وتحالفها مع الروس الذي يعتبر بمثابة قوة إضافية لها وكذلك إيران تتميز بسياسة وهي أنها لا تواجه مباشرة وه
يقوم اصحاب المحال التجارية مع نهاية كل موسم، واستقبال موسم أخر باﻷعلان عن تخفيضات هائلة، وخصومات ﻷسعار البضائع المعروضة، كحل أخير حتى لا تلحقهم خسارة فادحة، من كسادها، خصوصا ونحن شعب مستهلك جدا، فم
سنين مرت واليمن السعيد يعيش الحزن والشقاء، وانهار من الدماء طالت الشيوخ والنساء والأطفال في حرب ما زال لهيب نيرانها مستعرا، فرضها عليه ما يسمى ب "التحالف العربي" من اجل الهيمنة عليه، وجعله رقعة شطر