مسجد الروضة مجزرة وحشية بكل المقاييس ، هي حقاً إرهاب دموي تقف وراءها تهم و أكاذيب لا تمت للحقيقة بصلة ، ينشرها أصحاب الفكر المارق و الهدف هو ضرب الإسلام باسم الإسلام هذا ما يسعى إليه قادة و أئمة ال
لقد سعى اعداء الانسانية اعداء الشعوب الى زرع الشتات والفرقة بين ابناء الشعوب وبشتى الوسائل لكي يفرقوهم وتضعف شوكتهم ويكونون اسهل لهم ومشروعا لتنفيذ مخططاتهم ومن اخطر تلك الوسائل واشدها فتك في الشعو
مجازر مروعة وضحايا تلوها ضحايا ويستمر منهج الغدر والختل والخيانة الذي يسير عليه هؤلاء أشر خلق الله على أرضه أناس خرجوا من الملة ومن الدين مرقوا وأفسدوا وفسدوا خرجوا حتى من معنى الأنسانية لأ نهم لم
في الحقيقة ان الدور الشبابي الذي له القدرة الكبيرة على تحقيق منجزات كبيرة وناضجة يحتاج الى تظافر الجهود وتكاتف الجميع فيما بينهم ، وان يعلم الشاب الواعي والمثقف والحريص على بلده وشعبه ان يقدم لهم ك
أيها الإخوة والأخوات، أيها الأصدقاء الأوفياء، أيها الزملاء الأعزاء، أخاطب فيكم روح التضحية وحب الوطني، لقد فضحتنا الإدارة الحالية للمؤسسة، وجعلتنا نتقاعس عن الوقوف مع الشعب الموريتاني في أعز الأيام
بسقوط اللانظام في العراق والفوضى في مراكز القرار, أرادت كل قومية أو كل طائفة أن تثبت قوتها, وتثبت لنفسها رايةً في سدة الحكم, قافزين على نسبة كل مكون في المجتمع العراقي, وكانت من وسائلهم الخبيثة, أن
تعد جريمة قتل المصلين في مسجد الروضة في سيناء المصرية بالعريش والتي راح ضحيتها أكثر من ثلاثمائة وخمسة شهيداً ومئات الجرحى هي الأفظع في تاريخ مصر ، والغريب في الأمر إن هذه العملية الإرهابية إستهدفت
لشبابنا أحبائنا فلذات أكبادنا يجب عليكم أن تعرفوا قدركم وحجمكم , بين أمتكم وأوطانكم ودينكم ومجتمعاتكم , إنكم الجهة التي نعول عليها وننظر انتاجها وتحضرها وارتقائها , لما تحملونه من فكر متجدد وطاقة ج
تهاوت بنا الآمال من حيث لا نحتسب, وهي تتكئ على عكازها البالي لتهاجر الأحلام معها هل هو حكم القدر؟ ما الذي إقترفناه ؟ لا نمتلك سوى دموع في الجفون تستعر.
يوماً بعد يوم و أرواح المسلمين تحصدها الماكنة الإرهابية فبالأمس يد الإرهاب امتدت لتغتال الشيخ الكبير الوقور و العابد الزاهد أبا حراز و بدم بارد ، و اليوم تجدد الجريمة النكراء بمسجد الروضة بسيناء و