هل أن العنف الذي يمارس ضد الكائن الأضعف (المرأة), هو أسلوب تربوي تأديبي أخلاقي, يمارس كمنهج لهذه التوصيفات؟ أم هو عُرف اجتماعي يتعلق بقيم اجتماعية تعطي للمرأة منزلة دونية بخلاف الرجل؟
أول مشاهدتي لها كانت في الستينيات عندما كنت طفلا في السادس الابتدائي وكانت عبارة عن تحفة خشبية مصغرة عن الأصلية موضوعة في إحدى أركان غرفة استقبال الضيوف في بيتنا أهديت لوالدي رحمه الله من شمال العر
المقلب لصفحات التأريخ العراقي بعد عام ٢٠٠٣ يجد في مخيلته ان العراق قد شطر الى نصفين لا محال فحينما تطأ القدم المناطق الشمالية من العراق، يلتمس التوجه الهائل باتجاه خلق بيئة حيوية ونشطة للسياحة والا
إن الفترة الزمنية التي عاصرها الإمام الحسين (عليه السلام ) كانت مرحلة مصيرية ومفصلية في حياة المسلمين وفي الشريعة الإسلامية ، هذه المرحلة كان مخطط لها من قبل حكام بني أمية الانتقال من الإسلام كعقيد
مع الاسف وكل الاسف على شعبي واهلي من العراقيين الذي يشهد لهم العالم اجمع , انهم اصحاب الغيرة والشرف والنخوة , انهم اصبحوا العوبة بيد الخونة والفسقة والصبيان , غررهم الاعلام فراحوا يركضون خلفه وكأنه
كم شن مذهب أهل التكفير والبؤس والظلام والضلالة والبدع هجومهم الفكري البائس الذي لا يمت للدين بصلة، مستندين الى أدلة واهية هي اوهن من بيت العنكبوت، وسرعان ما تفند تلك الأباطيل بأدلة شرعية وعقلية يذك
يتذكر من عاصر فترة السبعينيات, عندما قدم المنتخب الهولندي حينها, خطة جديدة للعب الكرة, سميتبالكرة الشاملة, وتعتمد على هجوم كل الفريق على الخصم, ودفاعه كله عن مرماه..
الفكر الأيديولوجي هي أفكار, يعجز العلم الموضعي, عن برهان حقيقتها وشرعيتها, حيث أن قوة هذه الأفكار, تظهر من خلال نغمتها العاطفية, واسلوبها المحرك للجماهير، والذي يتناسب مع الحدث الاجتماعي, الذي يمكن