وبدأت طلائع الزائرين، تزحف نحو قبلة الأحرار "كربلاء المقدسة"، والرايات تخفق على رؤوسهم، ونصبت سرادق المواكب وتهيئ أصحابها لتقديم خدماتهم، التي لم يشهد العالم لها نظيرا في حجمها ومقدار التفاني والبذ
الأسرة وحدة البناء الأساسية للمجتمعات, التي أساسها المرأة, التي تميز دورها في العصور القديمة والحديثة في كافة المجالات, و تبدأ من بناء الأجيال وتربيتها والإهتمام بها, ووصفت أنها مدرسة, ولعبت دور ا
لكل امة او طائفة معينة تاريخ يمتد لمئات السنين يحمل في طياته أحداث ووقائع حصلت في زمن مضى وفيه دروس وعبر للأجيال التي سبقت والتي ستأتي في المستقبل ، ومن المؤكد ان الإنسان المسلم لديه امتداد طبيعي ب
لايخفى على كل متابع للشأن العراقي, وتحركات مقتدى منذ دخول الاحتلال إلى يومنا هذا وخطاباته المتناقضة , ومواقفه الخالية من محتواها الوطني المتلبسة بروح المصالح الشخصية والسمعة والتكبر والعناد , وإلا
العداء السعودي للعراق سيطر لفترة كبيرة على عقل صانع القرار السعودي، اذ حملت السعودية راية المدافع عن التسنن في العالم الاسلامي، لتقف بالضد من رمز التشيع في المنطقة، العراق بثقله التأريخي وعدد المرا
إن مسيرة الحياة الطبيعية ونظام الدنيا الأساسي السائر بنهج موحد، يفسر لنا ماهية الشاب، وشخصيته وكيفية تعامله مع نفسه ومع الآخرين، ولعنوان الشاب أسرار يمكن اكتشافها ومن ثم تفسيرها لمعرفة تطوير وتنمية
قتل هنا و هناك ، سلب و نهب هنا و هناك ، طائفية كل يوم هنا و هناك ، فوضى و خراب و دمار و سفك دماء و زهق أرواح و تهجير قسري و نزوح بالملايين كلها جرائم فاقت كل التصورات حتى أزكمت روائحها النتنة أنوف