في إحدى الموارد التاريخية التي تتكلم عن فترة سقوط بغداد على يد المغول وما سبقها من سنوات, يستشهد ابن الأثير في كتابه " الكامل في التاريخ " ببيت شعري للشاعر العباسي ابن المعتز والذي يقول فيه (فَكَان
التهجير ظاهرة عرفتها البشرية على طول التاريخ وهي تصنف ضمن جرائم الحرب وجرائم الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية في القانون الدولي وتعرضت كثير من المجتمعات للتهجير أما بسبب الاحتلال أو غيرها من
قد يستغرب بعضهم من عنوان هذه السطور وقد يتصوره إنه أمر مبالغ فيه, لكن هذا التحذير حقيقة وواقع يجب الإلتفات إليه وأخذه بنظر الإعتبار ووضعه في الحسبان, وللدخول إلى صلب هذا التحذير نعطي مثالاً لما حصل
الإرهاب هو غدة سرطانية لها أصولها وفكرها المؤدلجة عليه وتتغذى منه وتنشطر مرات ومرات وبصور متعدد فمن يريد أن يقضي على هذه الغدة عليه أن يستأصلها من منبعها وجذورها وما يمنحها القوة لتعيش وهو الفكر لأ
المرأة نصف المجتمع فكم من امرأة عربية بمثابة مدرسة تربي الاجيال فخلدها التاريخ ولعل في مقدمتهن - و ليس على سبيل الحصر - السيدة خديجة بنت خويلد زوج المصطفى ( صلى الله عليه و آله و سلم ) مواقف اصبحت
اختتم المؤتمر الثالث لنقابة الصحفيين انتخابات تجديد هيكلة النقابة حيث تم انتخاب النقيب ومكتبه، في جو من الحيوية والحبور يحسد عليه المنظمون - رغم ما كان من خلافات ذابت مع فرز النتائج والإعلان عن اس
أي فعل وسلوك للإنسان على الأرض وفي عالم الواقع هو نتاج فكرة تضغط على العاطفة والشعور والأعصاب والعضلات فتحرك هذا الأنسان لتنفيذها في الخارج والفكرة ما تكون صالحة ينتج عنها سلوك صالح , وتكون كذلك فك