كثيراً ما نقرأ في طيات التأريخ عن حياة سيدة نساء العالمين وما كان لها من الأثر البالغ في المجتمع أنذاك , وكيف كان لها من الرأي الحازم في إتخاذ القرارات الحاسمة لقيادة الأمة الأسلامية ورفضها الصريح
تلك الصبية الشقراء التي باتت اليوم بطلة وأيقونة، لو خُيّرت، لفضّلت على الأرجح أن تبقى الفتاة العادية التي ينبغي أن تكونها في السادسة عشرة، «مراهقة بريئة منشغلة بالأمور التي تنشغل بها البنات في جيله
إن مفردة التقديس لها مكانه كبيرة داخل المجتمع، وإطلاق تلك الكلمة تأتي من قداسة تصرف أو قول صاحبها، وترتبط هذه الكلمة ارتباطا عضويا بالمفردات الدينية وتستمد منها خصوصيتها التي تؤثر في النفوس كونها ن
يبدو أن ملامح القوى السياسية، بدأت تظهر أكثر وضوحاً، وبانت مواقفها أكثر نضوجاً للإفصاح حول موقفها من إجراء الإنتخابات في موعدها المحدد، وظهر للعلن تبريرات التأجيل من أطراف معينة، فيما سعت أطراف آخر
تسمى منطقة الحكم الذاتي ما قبل ٢٠٠٣، وإقليم كردستان ما بعد التاريخ ذاته، وأرادوا تسميتها بالدولة الكردية في الـ ٢٠١٧، وهذا حلم كل كردي في المنطقة، نعم انه حُلُم لكن الأحلام تنتهي عند اليقظة، لتبقى
- ألزموهم بما ألزموا بهِ أنفسهم , كتاب التربية الإسلامية للصف السادس الابتدائي يتألف من خمس وحدات , وكان من المؤمل أن يمتحن ولدي في الوحدة الثالثة لكي يتمكن على أثره من إنهاء الفصل الأول والاستعداد