كثيراً ما يطل علينا ساسة العراق بمختلف عناوينهم الإدارية و القيادية و الاجتماعية و المذهبية ومن على شاشات التلفاز في دور البطل الذي صنع المعجزات ، أو التي عجز الآخرون عن انجازها فأصبح الإعلام المسي
اراد المارقة الدواعش وائمتهم محرفي الحقائق ومزيفي الدين ومن نشر الفتن والقلاقل ومن كان سعيهم الهيمنة والسيطرة عل امة الاسلام واستعباد الناس ارادوا ان يطمسوا أي معلم من معالم الدين فقد كفروا الجميع
من منا لا يعرف الروائي الكبير، والرسام العالمي، دييغو جورج مايلز، صاحب اللوحة المشهورة ( تفاحة السماء)، وصاحب الروايات الشهيرة ( الاعمى القصير) و( فراشة الوادي الاحمر) و ( لن اكون مثلكم)، من اكثر ا
في دورته الاربع والاربعون، ازدحم معرض بغداد الدولي، بمختلف الشركات العربية والعالمية، وهي تفتخر بعرض صناعاتها، وابتكاراتها في مجالات مختلفة، كالزراعة والصناعة، والمواد الثقيلة والانشائية، تميزت دو
"مادام في عقولنا أمل سنحقق الحلم، سنمضي إلى النجاح ولن تقف في دروبنا الصعاب، لندخل في سباق الحياة ونحقق الفوز بعزمنا، فاليأس والاستسلام ليس من شيمنا، الأمل والتفاءل هما زهرتا الحياة"، فبهما تزداد ر
منذ أن تشكلت الدولة العراقية بشكلها الحالي، بعد الحرب العالمية الأولى وإعلان الملكية فيها عام 1921، بدأت ملامح المشكلة الكوردية العصية ترافق نشوء هذه الدولة الى يومنا هذا، رغم إن العراق الدولة ال
من اشد واخطر الامور التي تعرضت لها الرسالة المحمدية عامة والانتساب لاهل البيت خاصة هو الانتماء المزيف الانتماء الذي لم يطبق شي من منهج الرسالة وسيرة اهل البيت سيرة الرحمة والرأفة وهذا يعتبر من اخطر
عند الإطلاع على آراء ابن تيمية وخصوصاً في كتاب " بيان تلبيس الجهمية " تجد من الآراء والعقائد الغريبة والعجيبة التي لا يمكن أن تخرج عن إطار التجسيم والتشبيه للذات الإلهية المقدسة وهذا بشكل واضح وصري
اتسمت الأزمات الداخلية في كل البلدان ذات التعددية غير المنسجمة، والتي شكلت كل غير متجانس بسبب الانفعالية في ادارة الأزمات الداخلية، كونها أزمات حساسة قد تضيع كل الجهود المبذولة بسبب موقف انفعالي وا