تعرضت إيران في الأسابيع الماضية، الى هزات أرضية متعددة كان بعضها شديدا، خلف الكثير من الضحايا بين المدنيين وأضرار في البنى التحتية، وهذه الحالة ليست غريبة على بلد يقع على الخط الزلزالي، ويتعرض ال
مرجع رسالي رجل وانسان بمعنى الحق والحقيقة قولا وفعلا نذر نفسه خدمة للإسلام والمسلمين خطت يداه الكريمة العيد من الاسس القويمة والمناهج التي فيها خلاص الامة من ازماتها والخروج بها من مما فعله به السا
ما أن تُطلق صافرة نهاية مباراة كرة القدم، وتُعلن عن فوز المنتخب الوطني العراقي، حتى ترى سماء بغداد وبقية المحافظات، تشتعل بنيران الرصاص، وبدقائق تسمع صافرات سيارات الإسعاف الفوري متسارعة للمستشفيات
سكن الإنسان, على الأرض,وتشكلت المجاميع و المجتمعات, وفق روابط عرقية وطبيعية , وتم تقسيمها إلى أوطان, وتكونت الحضارات والتراث, و منها الشعب العراقي,الذي تربطه أواصر العلاقات الإجتماعية والطبيعية وال
ربما ما يمييز الشعب العراقي ، انه شعب عاطفي جداً ، وهذه العاطفة تختلف من شخص الى اخر ، فهناك من يعشق ويتعاطف مع شخص بذاتة ، فيراه على حق دائماً ، ومن يخالفة فهو مخطأ دائماً..
خرج الشعب الإيراني في تظاهرات احتجاجية على الأوضاع الاقتصادية المتردية في البلد، العملة الإيرانية بلغت أسعار صرف متدنية جدا، الوظائف أصبحت شحيحة والرواتب لم تعد تكفي لتوفير قوت المواطن، أضيف لها رف
منذ أن بادر الأستاذ الصرخي "دام ظله" بالتحقيق داخل المكتبة التيمية , تناول أقوى كتب الحديث والرواية عن شيخ الضلالة ابن تيمية فلم يجد فيها إلا خرافات وأساطير لاتصلح إلا أن تكون روايات خيالية وأفلام
لعل من أبرز ملامح العملية الديمقراطية في الأنظمة البرلمانية، تداول السلطة بشكل سلمي، وهذا يأتي عن طريق الانتخاب، وبدونه لا يمكن بحال من الأحوال استمرار تلك العملية بشكل سلس، بل يتجه الأمر إلى ديكتا
بعد انطلاق التظاهرات الاحتجاجية المطالبة بالإصلاحات الاقتصادية التي اجتاحت معظم المدن الإيرانية و المنددة بسياسة الفشل الذريع لحكومة الملالي تقف في مقدمتها انتشال البلاد من التردي، و الترهل الكبير