اتذكر جيدا ً مؤتمر المعارضة العراقية في لندن، حيث كنت وقتها استمع لأذاعاتي البي بي سي ومونتوكارلو، وهما ينقلان اهم احداث المؤتمر ومخرجاته، وضرورة التشديد على نتائج مؤتمر المعارضة في مصيف صلاح الدين
القصة فن من فنون الادب الرعربي الزاخر بجواهر الكلام النادرة و التي قلما نجدها في باقي الاداب العالمية الأخرى قصتنا تقوم على معانٍ كبيرة و غايات ذات مغزى كبير ففي سنة 1902 وفي إحدى المناطق العراقية
إن ما يمر به العراق من أحداث في هذه الأيام والتجاذبات والتهديدات بين سياسيي الإقليم وسياسيي بغداد العراق من جانب ومليشياتهم التابعة لكلا الطرفين تنذر بحرب ضروس يحترق فيها الأخضر قبل اليابس بسبب هول
الحسين وشيعته يبحث احدهما عن الاخر, والى الان لم يتقابلا بعد 1400 عام, لم يتقابلا لاختلاف ما يبحثون عنه, فهو يبحث عن شيعة متفاعلين لا منفعلين, مبادرين لا منتظرين, ولم يرد منهم قتل يزيد قبل ان يقتلو
بعد الاحتلال الأميركي عام 2003 دخل العراق في منعطف خطير جعله يترنح في مكانه و لسنوات طوال ، فبعد سقوط النظام السابق تأمل العراقيون خيراً بالحكومات التي جاءت مع دخول المحتل و عقدت عليها آمالاً كثيرة
بُعث الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) بدين الاسلام الذي قوض عروش الظالمين بعد أن استعتبدوا البشر ونصبوا انفسهم الهة تعبد ،وبنوا عروشهم،وليس بالهين عليهم في ليلة وضحاها يجدون انفسهم خارج اسوار الزعا
امتازت خطابات ساسة وقادة الشيعة بخطاب ذو نزعة مقاومة، بأسلوب المعارضة التي تنزع نحو الثورية حتى في غير وقتها، لانها قائمة على تحدي النظام البعثي، والتأكيد على الجانب الغامض في الخطابات كما هو حال ا
من الملفت للنظر أن جميع العهود و المواثيق الدولية نصت على فسح المجال أمام الشعوب أن تخرج من صمتها لتعبر عن مأساتها وما تمر به من انعدام الخدمات و غياب الحلول الناجحة الكفيلة بتوفير سبل الحياة الكري
بطبيعة الأحزاب والتيارات والحركات السياسية، عند نشأتها وانبثاقها تضع لنفسها منهاجاً واضحاً, وأيدولوجيات محددة, وثوابت معينة، تكون لها منهج سياسي تسير عليه، بتوجهات كأن تكون إسلامية أو علمانية أو لب