العنف هو مفهوم إرتبط منذ وجود الخلق ووجود الإنسان،، وإن أول من قام بممارسة العنف على الأرض هو قابيل, حين بادر بقتل أخيه هابيل, حيث أستخدمت أساليب ووسائل متعددة, من أجل سيطرة الإنسان على خصومه في ال
إن أصعب ما يواجهه السياسي إثناء عمله داخل الساحة السياسية اندلاع الأزمات، وهذه الأزمة تارة تكون داخلية، وأخرى خارجية، وفي كلتا هاتين النوعين، نكون أمام عقل سياسي ينتظر منه أن يبدي الموقف الذي يراه
في يومنا المعاصر اكتسب الاسلام خصوصا والدين عموما خاصية تقديس المصطلحات والمسميات دون المعاني فأدى الى وأد المبادىء تحت طائلة تلك المسميات والالفاظ الجوفاء من المعاني أو الجوفاء من جوهرها ، لان اسم
كانت اصابعي تداعب الصفحات، واعيني تغازل الكلمات، وادراكي تائه بين سطور الكتاب ومعانيه، لكتاب مؤلفهُ "د.علي شريعتي" وقع بصري على عبارة "هذه شقشقة وهدرت" فعندما يهيج البعير ويهدر، يظهر انتفاخ في فمه
حكاية ( معاصرة )، تسرد في مقالاً يحاكي حروفه الفقراء، على بساط ملؤه الغيض والسراب، حكاية حاملة بين طياتها، مبادئ قد تريح القارئ، بعد إن حرقت بيادرها الكاتب!...
احد اهم الازمات التي لم يتم ادارتها بحنكة ودراية منذ سقوط الصنم والى اليوم هي ازمة المكونات، اذ امتازت المكونات بالخوف وعدم الثقة المتبادل فيما بينها، اذ الشيعة يخشون عودة وتسلط البعث، والسنة يرافق
يتصور بعض المنتمين لمنهج ابن تيمية إن شيخهم ليس مجسماً للذات الإلهية المقدسة وإنه مدافعاً عنها, لكن هذا التصور واهم جداً لأن كل آراء ابن تيمية التي تدول حول مسألة التجسيم ومناقشته لما يسميه المجسمة
ما إن أوشكت أن تنتهي الحرب مع داعش وحكايته الأسطورية، في رسم معالم شرق أوسط جديد يقوم على التقسيم الطائفي والعرقي، دفع العراقيون خلالها الكثير من الدماء والأموال، حتى جاءت أزمة شمال العراق وإعلان
لايخفى دور الشباب الواعي في نهضة الأمم وازدهارها وتطورها وعلى كافة الأصعدة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والدينية لما يحملونه من نشاط وطموحات تساعدهم على النهوض بواقع الأمم , فكان الشباب ومنذ ال