منذ ان تأسست الدولة العراقية والى يومنا هذا، والشعب العراقي يذبح بدمٍ بارد، بآلات وطرق مختلفة ومتعددة، بإختلاف الزمان والمكان، فتارةً يذبح بيد الإحتلال, وتارة بسلطة الحكام, واخرى بآلة الإرهاب، والع
ليس هناك أصعب علي المرء من لحظة وداع أغلى هواياته بعد ممارستها 3 سنوات دون انقطاع عنها ولو ساعة واحدة، ولم أكن أتمنى أن تأتي لحظة الوداع في نفس اليوم الذي بدأت فيه ممارسة هذه الهواية منذ 3سنوات .
ايام قليلة تفصل العراق عن استفتاء اقليم كردستان، او حق تقرير المصير كما يحلو للكرد تسميته، حدث جاء به حلم الشعب الكردي حتى اصبح اليوم واقع نعيشه، مع اقتراب تحقيقه زادت حدة الرفض له، لم يعد ذلك الام
يُعد تجمع شباب المسلم الواعد من أبرز التجمعات الشبابية التي أفرزتها المرحلة الراهنة التي يمر بها العراق, فبسبب العتمة الفكرية وكثرة الشبهات وعلى كافة المستويات الدينية والأخلاقية والإجتماعية والنفس
تعرف الرجال بالمواقف، ولا تعرف المواقف بالرجال، نعم الشجاعة من أهمّ ما يسعى من اجلها المرء للوصول لها، وهي من الأخلاق الحميدة، فالشجاعة لا تعني بأس الرجل وشدته في الحرب فقط، وإنما تعني الجرأة, والم
طالما كان يعبر عن الحوادث الإرهابية التي تحدث في المناطق الآمنة، بأنها من فعل الخلايا النائمة ! فإذا كانت نائمة، وفعلت ما فعلته اليوم على الطريق السريع في مدخل الناصرية، فماذا تفعل إذا استيقظت ؟
شخصية أصبحت باخلاصها وإيمانها وتفانيها وحبها المطلق لله ورسوله وإيثارها الذي جعل منه أن يكون الشخص الثاني بعد رسوله المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) وزاد الله منزلته علماً وإيماناً ومع مواقفه ومع
تُعدُّ شبه القارة الهنديَّة من أوسع وأكبر وأكثر الدول التي تحتوي على خليط كبير جداَ من الديانات السماويَّة وغير السماويَّة, حيث تتعدد الطوائف والمذاهب والفرق فيها ولكل منها إله وربٌ خاص بها, إذ نجد