طيلة الفترات الماضية، كان للنهضة الحسينية صدىً واسعاً، وتأثيراً كبيراً في المجتمعات الإسلامية وغيرها، وعلى كل الانتفاضات والحركات في العالم، لما لأهدافها من واقعية في التطبيق، سعى الإمام الحسين
لا يخفى على أحد من العراقيين إن – أغلبية - الإعلام في العراق غير خاضع لأي قوانين ونظم ومعايير مهنية, وإنما يخضع لمعايير الانتماء والولاء الحزبي والسياسي والدولي ويتعامل مع الأحداث وفق منظور ضيق يتم
إنَّ ما جرى ويجري على العراق والعراقيين طيلة السنوات الماضية وإلى الآن من أحداث تجعل الولدان شيبا تدفعنا إلى أن نقف ونراجع أمورنا ونتساءل ؛ عسى أن نجد المراد والعلة التي توقف سيل دماء الأبرياء !, و
منذ ان تأسست الدولة العراقية والى يومنا هذا، والشعب العراقي يذبح بدمٍ بارد، بآلات وطرق مختلفة ومتعددة، بإختلاف الزمان والمكان، فتارةً يذبح بيد الإحتلال, وتارة بسلطة الحكام, واخرى بآلة الإرهاب، والع
ليس هناك أصعب علي المرء من لحظة وداع أغلى هواياته بعد ممارستها 3 سنوات دون انقطاع عنها ولو ساعة واحدة، ولم أكن أتمنى أن تأتي لحظة الوداع في نفس اليوم الذي بدأت فيه ممارسة هذه الهواية منذ 3سنوات .
ايام قليلة تفصل العراق عن استفتاء اقليم كردستان، او حق تقرير المصير كما يحلو للكرد تسميته، حدث جاء به حلم الشعب الكردي حتى اصبح اليوم واقع نعيشه، مع اقتراب تحقيقه زادت حدة الرفض له، لم يعد ذلك الام
يُعد تجمع شباب المسلم الواعد من أبرز التجمعات الشبابية التي أفرزتها المرحلة الراهنة التي يمر بها العراق, فبسبب العتمة الفكرية وكثرة الشبهات وعلى كافة المستويات الدينية والأخلاقية والإجتماعية والنفس