النصر العسكري المؤزر في الموصل، قد فتح الباب على مصراعيه لتدور عجلة التسوية الوطنية، فقد جاء وقتها الان، فهذا المشروع الكبير الذي أطلقه التحالف الوطني، بقيادة رئيسه عمار الحكيم، الذي تبنى هذا المشر
في غفلة من الحراس وتعاون جيرانها, هجم المتربصون على دارها واقتادوها سبية يتنازعوها بينهم, وضعوا القيود في يديها وقصوا جدائلها, وجالوا بها في البلاد يتباهون بما ملكت أيمانهم .
يقصد بالتشرد هي الحالة التي يعيش فيها الإنسان دون مسكن والأشخاص المتشردون يكونون غير قادرين على تأمين مأوى آمن بشكل مستمر التشرد مصطلح غير مشروع اخلاقياً وخصوصاً عندما نراه يطول الفئة العمرية الكبي
ليس هناك ما يدعو للغرابة، في أن ترى طفلاً يلف ساعديه حول عنق مجاهد في الحشد الشعبي، فإندفاعه اليه نتيجة شعوره العاطفي الصادق، تجاه ذلك المقاتل، لإحساسه المتيقن بالأمان بين ذراعيه.
مهما يكن شدة الخلاف ووتيرة التشاحن التي تحصل في اروقة امتنا العربية عموما وعراقنا خصوصاً الآ ان الكثير ومنهم العراقيين يحدوهم الأمل الكبير في السلام من خلال المبادرات التي يسعى لها المخلصون من ابنا
الإعلامي هو عين الحقيقة، وضمير شعبه، وحنجرة أمته الصادحة بالحق، ومنصته الإعلامية هي بوصلة المواطن نحو الحقيقة، وقلم الصحفي ليس حبرا على ورق، بل هو حروف تنطق حقاً، وكلماته هي جنود تصطف على سطور ال
لستُ من الذيّن يميلون الى هذا الشخص، لكنني متابع لحركاته وسكناته, ملماً بخطاباته, متمعناً بكلماته، أراه يستثمر كل لقاء وكل مؤتمر خارجي كان أو داخلي, ليطرح كل ما يختص بالشأن العراقي، محاولاً في ان ي
أشاع بعض ضعاف النفوس ممن قبضوا بعض الحفنات من الدنانير والباحثين عن الفتنة, أشاعوا بأن التظاهرات التي حصلت قبل يومين في محافظة النجف والمطالبة بتحسين الواقع الخدمي في القطاع الكهربائي للمدينة هي بت
بداية أود أن أنوه لأمر وهو إن ما نكتبه في المجال السياسي هو عبارة عن تحليل واستقراء للواقع من خلال مجريات الأحداث وبصورة بعيدة عن القطعية والجزم في الطرح, أي ما نكتبه قد يكون مصيباً للواقع أو بعيدا
من المتعارف عليه إن تنظيم داعش الإرهابي يملك من الدعم الدولي الكبير من حيث الأموال والعدة والسلاح وحتى العدد أو العديد, الأمر الذي جعله يسيطر على مساحات شاسعة من العراق وسوريا وكذلك مكنته من أن يقف