كل تفصيل صغير في واقع الإنسانية يسقينا جرعة من كأس الذل والهوان ؛فما يمر به العالم الإنساني من إنتهاك لكرامة الإنسان وضياع لحقوقه يكشف بصورة جليلة كذب ومدعاة المتبجحين بالحقوق وحفظ الكرامة والمتأمل
تفتحت عيوننا؛ ونحن نشاهد حلقات المسلسل الكارتوني "مغامرات الفضاء"، وتعلقت قلوبنا بذلك البطل الذي لايهزم "الدوق فليد"، القادم من كوكب فيكا وهو يقود مركبته الفضائية كرندايزر، مدافعا عن الأرض من الغز
خلال الفترة التي كانت فلسطين خاضعة لسيطرة المسلمين, من العرب أو من غيرهم لم تصبح القدس عاصمة سياسية لأي دولة أسلامية أو حتى مقاطعة في إطار الإمبراطورية الإسلامية التي أمتدت من الخليج الى المحيط بل
يُعد المنبر من أكثر المؤسسات الإعلامية رواجاً في المجتمعات الإنسانية لما له من تأثير كبير على عقول الناس ، ونحن لسنا بصدد الحديث عن الدين ؛ لكن لدى متابعتنا لحديث معتمد مرجعية السيستاني ضمن محور حد
قد يستغرب بعض القراء من هذه الحقيقة التي لم يعلموا بها وهي إن القدس مباعة منذ قرون على المحتلين وقد يكون الإستغراب أكثر عندما يعلم القارئ إن من باع القدس هم حكام وسلاطين الدولة الصلاحية الأيوبية ال
الخالق تعالى بعلمه بخلقه يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور وما توسوس به النفوس وشاء الله تعالى أن يظهر الكثير من النوايا في عالم الظاهر والواقع حتى يتبين للناس الصادق من الكاذب ويرتبوا الآثار والن
عندما يضع التكفير الدموي قناع الدين والتوحيد يكون من الصعب جداً التمييز بينه وبين الحق لتشبهه بالحق وخير شاهد على ذلك هو الفكر التيمي المتطرف الذي وضع قناع التوحيد والإقتداء بالسنة وبمنهج الخلفاء و
يعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإعتبار القدس العربية العاصمة الرسمية لدولة إسرائيل المزعومة قراراً منتهكاً لحقوق الشعب العربي الفلسطيني من جهة ومصادرة لتضحيات الشعوب العربية بشكل عام والفلسط