بعد الاحتلال الأميركي عام 2003 دخل العراق في منعطف خطير جعله يترنح في مكانه و لسنوات طوال ، فبعد سقوط النظام السابق تأمل العراقيون خيراً بالحكومات التي جاءت مع دخول المحتل و عقدت عليها آمالاً كثيرة
بُعث الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) بدين الاسلام الذي قوض عروش الظالمين بعد أن استعتبدوا البشر ونصبوا انفسهم الهة تعبد ،وبنوا عروشهم،وليس بالهين عليهم في ليلة وضحاها يجدون انفسهم خارج اسوار الزعا
امتازت خطابات ساسة وقادة الشيعة بخطاب ذو نزعة مقاومة، بأسلوب المعارضة التي تنزع نحو الثورية حتى في غير وقتها، لانها قائمة على تحدي النظام البعثي، والتأكيد على الجانب الغامض في الخطابات كما هو حال ا
من الملفت للنظر أن جميع العهود و المواثيق الدولية نصت على فسح المجال أمام الشعوب أن تخرج من صمتها لتعبر عن مأساتها وما تمر به من انعدام الخدمات و غياب الحلول الناجحة الكفيلة بتوفير سبل الحياة الكري
بطبيعة الأحزاب والتيارات والحركات السياسية، عند نشأتها وانبثاقها تضع لنفسها منهاجاً واضحاً, وأيدولوجيات محددة, وثوابت معينة، تكون لها منهج سياسي تسير عليه، بتوجهات كأن تكون إسلامية أو علمانية أو لب
شاركت المرأه في نجاح الثوره الحسينية, ونصرتها وتغلبت على عاطفتها, في المواقف التي تحتاج التجرد من العاطفة, وكذلك ابراز العاطفة في المكان الذي يحتاجها, عملت المرأه بالدور الاعلامي, من خلال ما قامت ب
مرت الأمة الإسلامية بعد رحيل الرسول ألأعظم (ص ) بمنعطفات تاريخية خطيرة, وإرهاصات وأعاصير فكرية وسلوكيات ما انزل الله تعالى بها من سلطان , فما إن انتقل الرسول الأكرم إلى بارئه ,حتى عاد عرق الجاهلي
عندما بدأت التنظيمات الإرهابية التي تتظاهر بالانتماء للإسلام بالظهور إلى العلن وممارسة نشاطها الإرهابي وجد العديد من المؤسسات والجهات والشخصيات ممن يكنون البغض والعداء للإسلام, حيث راحوا يسقطون الإ
ان المنهج الذي ضحى من اجله الامام الحسين (عليه السلام) هو منهج الوعي والاصلاح ونشر العدل والسلام وهو القائل سلام الله عليه ((إني لم أخرج أشراً ولا بطراً ولا ظالماً ولا مفسداً انما خرجت لطلب الاصلاح
تتعرض حياة الإنسان إلى جملة من المتغيرات النفسية و الاجتماعية بسبب عدة عوامل تؤثر سلباً على مجريات حياته مما يجعله أكثر عرضةً للانحراف و الابتعاد عن جادة الصواب فيكون حينها في حيرة من أمره خاصة عند