تعرض الواقع العراقي للتغيير، شاملاً كل المجالات، سيما السياسة منها، فتصدر هذا المجال أجيالاً مختلفة ومتعددة، إجمالا يُمكن تصنيفهم الى ثلاثة أصناف، متواضعون، إكتسبوا بعض الخبرة من خلال مُمارستهم لهذ
إن المعايير التي تقاس بها الأشياء عادتاً ما تكون نسبية , من شخص إلى أخر ومن مجتمع إلى مجتمع ثان , وذالك ناشئ من الاختلاف في وضع التعاريف وطريقة ترجمتها على ارض الواقع , وهذا يعود بدوره لجملة من ال
إن من أهم الأولويات في العراق؛ تعزيز بناء الدولة وهيبتها، وإحياء الشعور المجتمعي بذلك، فعندما تكون الدولة مهابة، يشعر مواطنوها بالأمان والاستقرار، والانتماء الحقيقي لها، وبفقدان ذلك تنمو حالات الام
كثيرة هي مشاريع الإصلاح التي طرحت داخل أروقة السياسيين العراقيين و خرجت من مهدها إلى الإعلام فتلفقها كالبرق الخاطف ليصم بها أسماعنا ، و كذلك كثيرة هي المؤتمرات و الندوات السياسية و المهرجانات التي
كشفت أحدث الدرسات المختصة في مجال تحلية المياه, ان معظم أجهزة التحلية المتداولة في الأسواق, تنتج مياه غير صالحة للأستهلاك البشري اليومي, وأنتشرت معامل تحلية المياه بشكل مخيف في جميع أنحاء البلاد, و
إرهاب جديد يضرب العراق وخاصة العاصمة بغداد، ويبدو انه سينتشر فيها ما لم يتم اتخاذ الإجراءات الرادعة لمواجهته والوقوف ضده، وإلا انه سيأخذ الكثير من أرواح العراقيين وأموالهم، حاله حال الفساد الإداري
بداية جديدة موفقة، ولا بد من ترتيب الاوراق التنظيمة، فان التجربة ان لم تحسب صح، فأننا نخسر كثيرا، فالعمل التنظيمي يبنى على القيادات الوسطية، وهم ركن اساسي للنجاح في العمل التنظيمي، واختيار الكوادر
دوامة وإعصار وزلزال، بدرجة الأنجراف والتبعثر والتشضي، يضرب العملية السياسية مؤخراً في العراق، التجاذبات والتحديات وقرب حلول الإنتخابات، قد تكون مصدر ما يحصل، فضلاً عن السعي الحثيث الى تَسِيُد الموق