لطالما كانت القضية الكردية ومنذ أوائل القرن المنصرم , من أهم القضايا الساخنة في منطقة الشرق الأوسط , فكانت لهم تجارب كثيرة ومحاولات عديدة, في تحقيق أحلامهم الزائفة البعيدة عن الواقع , بإقامة دو
إن الدارس لثورة الإمام الحسين،عليه السلام و امتدادها في التاريخ، سيجد أن الأجهزة الإعلامية للدولة الأموية قد مارست دورا منحرفا كبيرا , حاول القائمين عليه التأثير على الأطر الأخلاقية والدينية والإن
الانسانية ليست شعار او كلمات ممكن ان تنطبق على كل من ينطق بها، وانما الانسانية شعور وسلوك ناتج عن تراكمات سلوكية تعبر عن النهج الانساني، فهي مجموع فلسفي، يتضح من خلال الخطوات التي يتم الالتجاء اليه
قسمت الشرعية كيان المجتمع الجنوبي المقسوم أصلاً؛ فاتسع الشرخ بين كتلتين؛ إحداهما تؤمن بالتحرير والإستقلال وعدم القبول بشرعية هادي كونه يمثل نظام الإحتلال، والأخرى تقبل في شرعية الرئيس هادي لأسباب ع
بعد خروج الحكيم من المجلس الاعلى وجهت تهم من قياداته الى عمار الحكيم، بانه خرج مع قلة قليلة من اصحابه ولم يخرج معه التنظيم، فلم ينتظر عمار الا بضعة ايام لكي يثبت قوته في الساحة السياسية، وردا صاعقا
ثوابت لا يستطيع العالم بأسره ان يغيرها وهي روح الحياة والمحبة والمسامحة وانقاذ الناس والتعايش السلمي والحرية والكرامة وعدم التعدي على الاخرين ومساعدة الضعيف وانجاد كل واقع في حيرة ومصيبة .
القوة التي يتمتع بها برزاني وجعلته يمضي بالاستفتاء، لا تنسجم مع الاختفاء في سفح الجبل، بمجرد سماع دبيب سرف الدباب العراقية أبان القرن المنصرم، وهذا يكشف ان مسعود قد اخذ تأييد دولي لمشروعه المزعوم،
لك الله يا عراق لك الله يا شعب العراق معاناة في معاناة ومأساة تتلوها مأساة بعد سنوات الحصار الاقتصادي الجائر وما سبقه وتلاه من حروب طاحنة راح فيها خيرة شباب العراق وقتل من قتل وهاجر من هاجر ثم اتى