ان دعاوى انفصال كردستان والاستفتاء وليدة ظروف موضوعية ممنهجة و أصل قانوني وشرعية دولية , فلماذا الاستغراب والتباكي بل لماذا هذا الكذب والنفاق , هسه قبل كنا نصدقكم لكن اليوم ليس كالأمس لأنه انكشف ال
ثورة الإمام الحسين غيرت مفهوم الأنتصارالعسكري, من أنتصار السيف على الدم, وقبض المغانم وتوزيعها, الى نظرية جديدة وهي أنتصار الدم على السيف, واسقاط عروش الطغاة وجعلهم يعيشون دوامة الأنهزام والأنكسار
الحسين (عليه السلام ) هو ثورة بكل مفاصل الحياة وتبعاتها , هو ثورة ضد الظلمة والمتكبرين والفاسدين , هو ثورة ضد النفس الامارة بالسوء والهوى والفساد وفعل المحرمات والإقصاء و التهميش , هو ثورة ضد النفا
قدم العراقيون بحربهم على الإرهاب، خدمة جليلة لدول المنطقة بل العالم بأسره، فهم من تصدى له في حرب ضروس استمرت أكثر من ثلاث سنين، أنهى العراقيون فيها خرافة داعش، وقدموا خلالها دماءً طاهرة زكية وثروات
اتذكر جيدا ً مؤتمر المعارضة العراقية في لندن، حيث كنت وقتها استمع لأذاعاتي البي بي سي ومونتوكارلو، وهما ينقلان اهم احداث المؤتمر ومخرجاته، وضرورة التشديد على نتائج مؤتمر المعارضة في مصيف صلاح الدين
القصة فن من فنون الادب الرعربي الزاخر بجواهر الكلام النادرة و التي قلما نجدها في باقي الاداب العالمية الأخرى قصتنا تقوم على معانٍ كبيرة و غايات ذات مغزى كبير ففي سنة 1902 وفي إحدى المناطق العراقية
إن ما يمر به العراق من أحداث في هذه الأيام والتجاذبات والتهديدات بين سياسيي الإقليم وسياسيي بغداد العراق من جانب ومليشياتهم التابعة لكلا الطرفين تنذر بحرب ضروس يحترق فيها الأخضر قبل اليابس بسبب هول
الحسين وشيعته يبحث احدهما عن الاخر, والى الان لم يتقابلا بعد 1400 عام, لم يتقابلا لاختلاف ما يبحثون عنه, فهو يبحث عن شيعة متفاعلين لا منفعلين, مبادرين لا منتظرين, ولم يرد منهم قتل يزيد قبل ان يقتلو