يمتلك ديننا الحنيف ادوات مهمة تمهد له الطريق في مواجهة كل طارئ يطفو على السطح في أي وقتٍ و مكان ؛ لأنه ذو ايديولوجية من صنع السماء وهذا ما جعله في قوة و صلابة ومن جميع الاتجاهات التي تدخل في إعداد
لم يعد خافياً على أي إنسان مسلم أو غير مسلم إن الشعارات التي يرفعها الدواعش التي تدور حول الدفاع عن الإسلام والمسلمين وتوحيد البلاد الإسلامية ماهي إلا شعارات زائفة فارغة لا توجد أي ذرة للصدق فيها,
قبل سنوات وسنوات كتب صلاح خلف – أبو إياد – في كتابه "فلسطيني بلا هوية": أخشى ما أخشاه أن تصبح الخيانة وجهة نظر"، كانت عبّارة كتبها صاحبها وهو يرى بأم العين رفاقه "المناضلين" وهم يبيعون القضية خطوة
أصبح انعقاد القمة العربية العادية أو الإستثنائية من العادات والتقاليد لدى القادة العرب ، هذه العادة لاتقل عن مختلف العادات والتقاليد في كل قطر من الأقطار العربية كالمبارزة بالسيوف في دول الخليج أو
فقط من أجل التنويه والتنبيه؛ عندما نقول " ولد الخايبة " لا نقصد هنا الإستنقاص من الأمهات اللائي ضحيّن بأبنائهن وفلذات أكبادهن, فعندما نصفهن بمصطلح " الخايبة " فما نريده هو خيبة أملهن بأن يريّن أبنا
المطلع على تاريخ أئمة وشيوخ الدواعش التيمية منذ عهد الأمويين وحتى يومنا هذا يجد إنهم عبارة عن مدّعين للإسلام وقد تلبسوا برداء الإسلام من أجل البحث عن الجاه والسلطة والحكم, وإن كانوا فعلاً مسلمين وع
لا أدري لماذا قفزتْ إلى الذهنِ فورَ قراءةِ النشيدَ الوطنيَّ الموريتانيَّ «المختلف عليه الآنَ» قصةُ موظفي مطار بيروت الذين رفضوا دخول صحفيِّ موريتاني «لأن موريتانيا بلدٌ غيرُ عربيٍّ»!.
الباحثين عن المنصب والحكم والسلطان من أجل المنافع الشخصية وليس لغرض خدمة الناس والشعوب, هؤلاء هم أكثر مرض فتاك أصاب المجتمعات بصورة عامة منذ القدم وحتى يومنا هذا, فهم مستعدون للتنازل عن كل شيء من أ