دوامة وإعصار وزلزال، بدرجة الأنجراف والتبعثر والتشضي، يضرب العملية السياسية مؤخراً في العراق، التجاذبات والتحديات وقرب حلول الإنتخابات، قد تكون مصدر ما يحصل، فضلاً عن السعي الحثيث الى تَسِيُد الموق
حينما تتجاوز حدود الصراع البعد السياسي، فان مدياته وتأثيراته تكون أعمق مما خطط لها، وبالتالي فان التوترات والتخوفات تكون على أوجها، ليتم التشكيك بكل التحركات والخطوات الداعية للتقريب، ليكون الخوف م
يتوفر الشباب على مقدرة عجيبة على إحداث التغيير في مجتمعاته ، يستمدونها أساسا من عامل القوة والصحة اللذان يتميزان بهما دون الفئات العمرية الأخرى ، بالإضافة لقابلية
ان تأسيس الجمهورية، يعني احترام دينها، ومعرفة دلالة اسمها، وشكل علمها، ونمط دستورها، والاعتراف باللغة الرسمية والأسس الثقافية والحضارية المشتركة لتنوع سكانها، وملاءمة القوانين والتشريعات مع حقائقها
أنا على يقين من أنك تقدس الديمقراطية وكل ما هو متعلق بها من دعوات كدعوات الشفافية والمشاركة في الحكم والرقابة على الحكومة والحقوق والحريات، وغيرها، ولكن..
فلسفة ادارة الاختلاف، كانت ولازالت من اهم وأعقد الفلسفات البشرية ، كونها لا ترتبط بعلم او مجال محدد بقدر ارتباطها بذاتهم وتعايشهم ، لتكون معياراً اساسياً لقياس اي الشعوب قد وصل الى القرن الحادي وال
كان العراق ابان حكم صدام عبارة عن سجن كبير واجه أبناءه فيه أشد أنواع الظلم والحرمان والكبت والتعذيب، ولست مبالغا اذا قلت حدث في هذا البلد مالا عين رأت ولا أذن سمعت.