ظل الكلام مخفياً عن صراع سعودي-إماراتي في الجنوب اليمني ، بعد تصريحات لمسؤولين إماراتيين اخرجت تفاصيل هذا الصراع إلى دائرة الضوء، في ظل اتهامات وجهتها اوساط ابو ظبي الى عبد ربه منصور هادي حول اصدار
يقول الله تعالى في سورة البقرة : (وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَٰجِدَ ٱللَّهِ أَن يُذۡكَرَ فِيهَا ٱسۡمُهُۥ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَآۚ) وفي سورة النور:( فِي بُيُوتٍ أَذِنَ ٱللَّهُ أَن تُرۡفَعَ
حينما شرعت السماء دساتير سننها الشريفة فجعلتها كشاهد عيان على صدق الانبياء فأرسلتهم لهداية الناس بمختلف انحداراتهم الطبقية و المذهبية و بذلك تكون قد جعلت حجتها تامة بالإضافة إلى أن تلك التعاليم كان
من عنوانها تعرف الدروع البشرية بأنها استخدام مجموعة من البشر " المدنيين " كدرع يوضع أمام المناطق الحساسة والإستراتجية بغية منع العدو من الإقتراب منها ووضعه تحت ضغط وحرج أخلاقي يمنعه من إستهداف تلك
حالة الإعلام الفلسطيني أشبه ما تكون بالضياع في ظل غياب الرقابة الرسمية وفتح المجال أمام المواقع الإخبارية المشبوهة لبث سمومها القاتلة العاملة على تفكك المجتمع الفلسطيني وتفسيخ النسيج الوطني مثلما ي
فها هي القمة العربية التي انعقدت على ضفاف البحر الميت في الأردن لم تكد تنتهي من تلاوة بيانها الختامي المتضمن إدانة بناء المستعمرات الإسرائيلية، حتى وجه رئيس وزراء العدو الاسرائيلي نتنياهو صفعة قوية