يعلم الجميع ان صناعة الارهاب تعتمد على عدة أمور في مقدمتها وجود فكر شاذ متطرف تكفيري كذلك وجود جهات داعمه وممولة ومجهزة لهذا الفكر أضف لذلك خلق بيئة مناسبة لنشوء وقبول هذا الفكر المتطرف كالظلم والف
ضم المعجم العربي بين دفتيه الكثير من الامثال العربية ، اليوم سوف نتطرق إلى المثل القائل( من لحم ثوره و طعمه ) فقصة هذا المثل تروي لنا حقيقة الجرائم التي يقترفها اهل السياسة الفاسدين لعملياتهم المنظ
شاع في الاوساط البشرية أن لكل أمة زعيم روحي أو مرجع ديني تقع على عاتقه قيادتها بالشكل الصحيح نحو تحقيق الهدف الاسمى الذي وجدت من أجله البشرية جمعاء ألا وهو إقامة العبودية الخاصة لله سبحانه و تعالى
باتت مشاهد الدمار والقتل والموت والهجرة والنزوح في العراق وسوريا والتي تتصدر أخبار وكالات الأنباء والفضائيات وكل وسائل الإعلام وحتى مواقع التواصل الإجتماعي, باتت مشهداً مألوفاً عند الجميع من العرب
من خلال الواقع الذي تعيشه معظم شعوب المعمورة فالثابت أن جميع القيادات السياسية القائمة على إدارة شؤون بلدانها ليست ملمة تماماً بامور الدين وتعاليم و شرائع الديانات التي تعتنقها و تقدم لها فروض الطا
بعد عام 2003 تأمل العراقيون خيراً وكانوا يتمنون أن يقودهم شخصاً يجيد فن الكلام المعسول والوعود البراقة ويغرقهم في الأحلام الوردية وأن العناية الإلهية قد ترسله لهم ليمحو الذكريات المؤلمة التي عاشوها
لٍكُل زمن ٍ رِجالهِ و لِكُل عَصّر كِبارهِ ،، أساطيرْ تُولدّ على مدار الزمان في عالم الكُرة المُستديره وتُدون أسمائها بحروف ٍ مِن ذَهّب في تَاريِخ اللُعبة و تَترُك بَصَماتِها