لابد من دراسة التجارب السابقة لتفادي الأخطاء والسلبيات، وللاستفادة من المحاسن والإيجابيات، تطرح أكثر من علامة استفهام حين نرى ما حدث في الجزائر بداية التسعينات من القرن الماضي، وكيف ألغيت الانتخابا
حين صحت الشعوب في البلدان "العربية"، وطالبت بحقوقها، وصدحت بأعلى صوت في الساحات رافعة شعار؛ الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، فزعت واشنطن وحلفاؤها، فجلسوا يدرسون كيفية الحفاظ على المصالح هنا، و
عَلِمُوا بحقيقتكَ فَخَسِرْتَهم ، خرفان في إسطبلاتك لسنوات جعلتهم ، مع أبقار راضية أن تكون حالِبها وآكلَ لحم إحداها بعد أخراها حيال مرءاهم ، من صنف إناث كذكور الحمير "المولودون" سابقا على هيئة انس ق
من المعلوم -ضرورة- أن التعلق العاطفي والفخر التام بالانتماء والتفاني في حب الأمة كلها عناصر إثبات للوطنية بالإضافة إلى دعم الوجود و واتخاذ أنجع السبل الضامنة لاستمرار القيام وصون المصالح و تحقيق ال
فتحت هجمات 11 أيلول/سبتمر 2001 الباب على مصراعيه لبدء حملة هوجاء على ما أسماه "جورش دبليو بوش" "الإرهاب"، حيث خاض الرئيس الأمريكي السابق حربا عابرة للقارات، تبعته في ذلك عدة دول غربية وعربية، لحد
العقل العربي اليوم ، تتقاذفه الأمية والتخلف ، في عالم متطور متغير ، فبين طالب للخبز والمعاش ، وآخر يلهو في بؤسه ، وحر يتلظى بجمر طلبه ، هناك بالغرب وجهآخر تعلو فيه ناطحات السحاب ، وتطير الصواريخ ،
التعريف بالشيء نصف وجوده ، وما تَبَقَّى مفتوحٌ على حدوده، إن أرادها خضراء يانعة فباختياره ، وإن عقَّدَها فعائد لحِدَّةِ شروره، الشيء لا يبقى مُبهماً إن عرضناه على العقول المدركة عن كل حركة مبذولة