تأريخ العراق المخزي المبكي يشهد كل فترة ظاهرة غير محمودة على الإطلاق وهي اتّباع الناس الشخص الذي يضللهم عن الحق باسم الحق ويعطيهم المال, ولا نريد أن نسرد القصص فهي كثيرة جدًّا منذ زمن أمير المؤمنين
حقوق الإنسان هي الأداة الأساسية التي يستخدمها الغرب للضغوط على دول العالم الثالث ،وهي كذالك الوسيلة المثلى لتسويغ أجنداته وبث سمومه الخبيثة في المجتمعات التي لايريدها أن تكون مستغلا -أي الغرب – ثلة
كتبت يوم امس موضوعا و كنا امام قنصليتنا في جدة فاستغله البعض للمساس من القنصل و عرض صورته في الانترنت و كأنه مقصود بالامر , و هو تعريض وقح و دنيئ و سلوك غير مسؤول و ما هو الا نموذج لهمجية بعض الم
السلام معناه على أرض الواقع أن يشمل التعامل بين الجميع بالود والثقة المتبادلة وتقديم التفاؤل والأخذ بالنوايا الحسنة وهذا نابع أساسا من تربية تكبر مع الصغار من شأنها زرع بذور التعاون لحصد انجازات ا
لقد أحاطت قوى الاستكبار العالمي قد بالهبات الشعبية التي شهدها العالم "العربي"، وجعلت لكل فرضية نموذجا، يعطي دروسا للشعوب، ويرسم حدودا واضحة المعالم للتفكير قبل أي تفعيل؛ لا تضحي بالأمن من أجل الحري
لاشيء يخطر على البال، يبقى على نفس الحال ، حتى حركة الدوران يتخللها أحيانا الخلل ، المؤثرات شتى غير محسومة لدى العقل ، مهما أوتي صاحبه من حكمة وعايش التجارب بأوفر عدد وفي التمعن والتفكر والدراسة ا
في السياسة الرسمية العربية أمران لا وجود لهما أصلاً، مهما استغرق تنفيذها عصراً أو قرناً أو فصلاً، خدمة صالح عام الشعوب وفتح المجال للأجدر والأكفأ كأن القائمين عليها يحصرونها تحت إمرتهم حصراً ، وإن