احتفل العالم برمته الغربي منه والشرقي، المسيحي والمسلم بذكرى رأس السنة الميلادية، فيما نحن أبناء الحجاز حملنا معنا الوشاح الأسود حزناً وذرفنا الدموع بحسرة صامتة على آباءنا وأبناءنا وعلمائنا وفلذات
عام ونصف من حرب الابادة السعودية علي اليمن
عامين من حرب الابادة السعودية علي العراق
خمسة اعوام من حرب الابادة السعودية علي سوريا
خمسة اعوام من الاحتلال السعودي للبحرين
خيرا فعلت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون المغربية بالخروج عن صمتها لوضع النقاط على الحروف إزاء التصريح المجاني والمتهور للسيد حميد شباط، الأمين العام لحزب الاستقلال، الذي تحدث عن حدود الجمهورية الم
قال تعالى ( و إذ تأذن ربك ليبعثن عليهم الي يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب) نكمل ما بدأناه في الجزء الأوّل من المقال والذي قلنا فيه، ان اليهود يخشون زوال ملكهم على يد المخلّص الموعود في كتبهم و (ا
المتتبع والمحلل لحراك الحسيمة وللمراهقين المسخرين بيد جهات معادية لكل ما هو إيجابي في الحركة نحو التطور التي يسهر عليها كل أفراد المجتمع المغربي وهيئاته ومؤسساته وذلك مقابل الإغداق بالأموال بدون حس
في وقت يقف المغرب على شفى حفرة من الحرب مع البوليزاريو وموريتانيا حيث تفرق الجيشين أمتار معدودة مصوبين أسلحتهما على بعضهما البعض بمنطقة الكركرات بالحدود المغربية الموريتانية..
إن التصريحات التي جاءت على لسان الأمين العام لحزب "الاستقلال" المغربي، المتطرف حميد شباط، خطيرة ولا تخدم المملكة المغربية، كما لا تضر موريتانيا، ولكنها كذب على التاريخ وعداوة للواقع وتجريح لقائلها
حين يتعامل الإعلام النفطي باستخفاف مع رجلٍ حارب العالم مجتمعا، وصار قاب قوسين أو أدنى من اعلان انتصاره، و"حارب العالم"، هذه ليست مجازا بل حقيقة واقعة حد البديهيات.