بعد ماتعرض له العراق من هجمة شرسة شنتها عصابات داعش التكفرية واهلكت الحرث والنسل وعاثت في الارض فسادآ ...
كان العراق ولا زال اكثر الدول ضحية لهذا التجمع الارهابي المميت بسب الظروف المناسبة له في العراق..
فساسة فسق وجور وائمة ضلال كانوا حاضنة هذا التنظيم الميمت
فهب الناس طاعة للفتوى وبذلوا الارواح رخيصة للوطن والاعراض والمقدسات وطردوا داعش
وهذا مالاترضاه امريكا وكل من لايريد الخير للعراق فتعرض وتعرض الحشد لقصف امريكي متكرر بذريعة خطأ فني ...؟
ولكن الملفت للنظر المرجعية في صمت رهيب !وقادة الحشد والساسة كأن الامر لايعنيهم..؟
فهنا الامر لايخلو من وجهين
اما الحشد خرج عن مسارة واما رموز الدين والساسة تركوه فريسة بسبب الخوف من امريكا.
نور الشمري