تساءل محلل سياسي سوداني "عبقري " ، كان يتحدث من باريس على فضائية RT الروسية في سياق دفاعه عن السياسة التطبيعية لحكومة بلاده مع الولايات المتحدة الأمريكية أولاً ثم مع الكيان الصهيوني ، عما جنته بلا
الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
ففي المجتمع الذي تتكافأ فيه فرص تحصيل واكتساب وامتلاك العلم والمال والاشتعال بالشئون العـامة سياسية أو اجتماعية، نجد الطاقات لدى الناس متفاوتة، ومن ثم تتفاوت أنصبتهم وحظوظهم في الملك والكسب والمحصو
خرج علينا في الأيام الأخيرة ماكرون رئيس فرنسا، بكلام خطير يقول فيه بأن الدين الإسلامي في "أزمة"، وللأسف الشديد لم يرد عليه أحد سوى رئيس واحد من رؤساء العالم الإسلامي، فكان لابد من باقي الحكام أن يع
مرة اخرى تعود قضية الاعتقال الاداري الذي تمارسه سلطات الاحتلال الاسرائيلي الي الصدارة الاعلامية لتفضح وجه الاحتلال الحقيقي وتكشف النقاب على عنصريته وطبيعة الجرائم الارهابية التي يرتكبها بحق الاسرى
يروى ان شابا كان يتعرض لأعراض الاخرين بالسوء, وكلما تقدم شاب لخطبة فتاة من المنطقة, ذهب اليه واخبره انها فتاة غير صالحة وان الزواج منها يمثل وصمة عار..
سلطات الاحتلال العسكري الاسرائيلي لا يمكن أن تكون جزءا من منظومة الأمن القومي العربي او ان تدافع عن حقوق العرب على المستوى الدولي، كونها جسما غريبا غير متجانس لا ثقافيا ولا ادبيا ولا تاريخيا مع الع
ما خامس الراشدين، عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه، فلقد رسم لهذا التكافل الاجتماعي-الذي أعاد العدل لموازينه بعد أن اختلت – صورة تجسد فلسفته الإلهية، عندما قال: «إن أهلي أقطعوني ما لم يكن لي أن آخذه،