بين السماء والأرض، عنوان فلم عرض في خمسينيات القرن الماضي، اجتمعت فيه متناقضات المجتمع المصري" الممثل، اللص، الطبيب، المتحرش الجنسي، الفتاة الحامل" في مصعد عمارة، ولسوء الحظ تعطل بهم، فاضطروا للبقا
جميلة هي المفردات، عندما تختصر لك حالة، تعجز عن وصفها جمل وأحيانا كتب، فاشتهر العراقيون بمفردات دخلت قاموسهم حديثاً، وأصبحت شائعة، تستخدم للتعبير عن أوضاع غالبا ما يصعب التعبير عنها إلا بأسطر كثيرة
في عالم السياسية وألاعيبها أو أسالبيها لا مجال للعواطف أو الأحاسيس ، ولا للعهود أو للاتفاقيات وحتى لمواقف الأمس أو اليوم ،بل المصالح المشتركة،والأحرى مصلحتنا هي الأهم بالدرجة الأولى،والآخرين
عندما هجم عمرو بن ود العامري على جيش المسلمين مقتحما بفرسه الخندق الذي حفروه، مناديا فيهم أن أخرجوا إلي شجعانكم، فأطرقت الرجال رؤوسها في الأرض خشية سيفه، إلا فتى من شباب القوم، طلب من النبي الأكرم
نشرت أحدى الصفحات الإلكترونية، أن السيد عادل عبدالمهدي سيقدم إستقاله، وسيكون البديل فالح الفياض، وذيل المنشور بعبارة" المارضه بجزه رضه بجزه وخروف"!، وكأنه تتحدث عن واقع مر أن لم تقبل به القوى السيا
رغم تأييد الكثيرين على أهمية إقرار قانون التجنيد الإلزامي من قبل مجلس النواب لأسباب عدة ،لكن في الطرف الأخر هناك انتقادات وجهة لفكرة هذا القانون ودعوات أخر لعدم إقراره بحجج كثيرة ومنطقية .
كثيرا ما نقرأ" ممنوع الاستيراد" في اللوائح الخاصة بالبضائع الداخلة الى البلاد، لكن جميع هذا الممنوع نراه يغزوا اسواقنا! بطريقة لا يعلمها الا الله والراسخون في الأمر.
سيدة مصرية متزوجة قدمت انموذجا واعيا، وربما صادما للرأي العام حين إقترحت أن يتزوج الرجل بأكثر من واحدة كما هو مقر دينيا، وواجهت نقدا لاذعا، وتلقت رسائل تقدير من آخرين، ويبدو إنها كانت تطمح لمواجهة