منذ أن انبثقت قيم ديننا الحنيف ذات الطابع الوسطي، و المعتدل، و بدأت الناس تستأنس بفيض عدالة، و وسطية تلك القيم الإنسانية، فإنها قد وقفت على حقيقة تعاليم الإسلام و معرفة جوهره النبيل، فدخلت به افواج
رحلة التعزية التي يقوم بها الأخيار الانصار في عموم محافظاتنا العزيزة توشحت بلباس الشور المهدوي وقد حمل هذا الشعار في طياته معاني كبيرة وأنطلاقا منه أي هذا ....الشعار
علينا تهيئة النفوسَ للدخولِ في شهر رمضان زمنياً ،وروحيا،ً لأنه لا يأتي إلا مرةً واحدةً في السنةِ وهو أشبهُ ما يكون بدورةِ إعدادٍ للنفس من اجلِ الاستعدادِ التامِ للتضحيةِ والبذلِ في سبيلِ اللهِ (جل
مما لا شك فيه أن ليس هناك تناقض في عقيدة الشيعة الامامية في الدعوة لضرورة الامامة بعد النبوة وغيبة الامام المهدي المنتظر (عجل الله فرجه )وذلك لان الامام في غيبتة يمارس دورا خفيا تنتفع منه الامة الم
بعد الظلم و الاجحاف الذي لحق بالعراق و شعبه المغلوب على أمره و الذي وجد الفرصة السانحة في التغيير الجذري بالانتخابات لهذا العام لإنقاذ البلاد من الفساد المستشري في جميع مفاصل الدولة لكنه فوجى بتصدر
يقال ان الشعب الألماني شعب بخيل جداً، والسبب في ذلك البخل يعود الى مجاعة حصلت لأجداد هذا الشعب أبان الحرب العالمية الثانية، اي مضى عليها ما يقارب الثمانين عام، والاجيال اللاحقة لا تريد ان تنسى تلك