في ظل الواقع العربي الراهن وما يعانيه من انقسام ومن ربيع حرق الأخضر واليابس من مقدرات من مقدرات الدول العربية وكذلك من تدخل بعض الدول العربية في شؤون بعضها البعض وتحالفات لبعض الدول مع دول الغرب
"رٍياض العُشَّاق"، لن يغيب عن الأذهان مهما طاله التغيير المُرَتَّب بنية الانْشِقاق ، عن أصله المحفور بمعاول فناني الفَنِّيِين ليَظْهَرَ شريطاًً شبه حلزونيَ ، ملتصقاًً بحافة هضبة تطلُّ على فَجِّ واس
العراق جزء لا يتجزء من الشرق الأوسط، بما له وما عليه، فضلاً عن الخليج وصراعاته وتوازناته، لنكون جزءاً من منطقة القلب سواء باستقرارها او خفقانها الذي يؤذي اكثر الأجسام صلابة، العربي الشيعي يتأثر باي
ظاهرة ارتياد المقاهي ظاهرة قديمة ومتأصله في الشعب العراقي منذ عشرات السنين، وكثيرا ما كانت تستخدم هذه الأماكن لتحريك الشارع وتوجيهه باتجاهات معينة، لذلك دائما ما نجد هناك طرفين متواجدين باستمرار، ط
القران الكريم مليء بالقصص التي تحمل بين جنبيها العضة، و العبرة للبشرية جمعاء، والتي ترسم لها منهاج الحياة، أو تضع أمامها خارطة طريقة تكون لها الأسلوب المتبع في الأفعال، و الأقوال، وعلى المدى البعيد
ولد في العام 1971 في مكان من بغداد التي كانت للتو خرجت من سيطرة وهمية لقيادات العسكر، ودخلت في دائرة حزب البعث العربي الإشتراكي، وهتافات أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة، وكان المبجل ميشيل عفلق يغزو
ربما تأخرت قليلاً بالكتابة عن شهر رمضان، ولا اعرف السبب الحقيقي وراء تأخري، ربما اهمال وتقصير مني، فلا يمكنني ان اتهم شيطاني، لان الشياطين في هذا الشهر مغلولة!