ما أشبه اليوم بالبارحة، واختلاف المبادئ، التي تتغير وفق المصالح الشخصية، المعتمدة أساسًا على المادة والمتغيرات السياسية، ومحاولة القفز من السفينة كلما عصفت الأمواج العاتية بربانها، الذين يحاولون قد
إن المتحرشين في المجتمعات العربية، يتفاعلون مع التحرش الجنسي على أنه وسيلة ترفيهية؛ للتخفيف عن النفس من العناء، أو من أجل فرحتهم بالمناسبات والأعياد، وينظرون إليه كنوع من أنواع الرجولة، إلا أنهم لا
كلنا نعرف حقيقة كيف بزغ فجر الإسلام بمكة في ذلك الوقت، فهو كرسالة جديدة العهد على الإنسان الذي اعتاد على عبادة الحجارة، و الخشب، و غيرها مما تُصنع منه الآلهة المتعددة، فحينما جاء ديننا الحنيف جاء و
مفهوم المدنية في العراق أصيب بوعكة اصطلاحية، جعلت منه مفهوماً لعدة اصطلاحات، حسب المزاجات والميول والسوق الانتخابية والذائقة الشعبية، مما جعله يعني الانحلال تارة من وجهة نظر انحلالية، تحاول تبرير ا
إنتهى مؤتمر المانحين في دولة الكويت، وسط فرحة للحكومة العراقية بحجم الأموال التي حصلت عليها، وآمال كبيرة من الشعب العراقي، في أن تغير هذه الأموال من الواقع الذي يعيشه، وسط وضع سياسي واقتصادي يشوبه