الارهاق والتعب كانا حصيلة يومي، فبعد عودتي الى البيت، جلست مع عائلتي ملاطفاً وممازحاً أطفالي، لأروح عن نفسي مما لاقيته من عناء يومي الذي انقضى بحلول الليل، فأخذت اتصفح مواقع التواصل الاجتماعي، كعاد
أشهر قليلة تفصلنا عن موعد الأنتخابات التشريعية العراقية 2018م بعد مخاض لأربع سنوات مريرة لم تخلُ من الأرهاب والفساد والتقشف، وها هو قد أتى يوم التغيير، فكيف نحسن الأختيار، وماهي مؤهلات المرشح؟؟
مما يجدر الإشارة إليه قبل البدء أن نتفق بأن الإسلام هو دين كامل بشكل واضح ولاغبار على ذلك ابدا،لكن تستوقفنا بعض التساؤلات حول المطبق والأثر الإجتماعي والبيئي على السلوك المذهبي المعاصر، وهنا نشير ب
لقد خلق الله سبحانه و تعالى البشرية جمعاء و جعلها على هيئة شعوباً و قبائل و جعل فيما بينها سبل التعايش السلمي و مقدمات الحياة ومنها المودة و الرحمة و الشفقة و أردفها بمعاني التواصل الاجتماعي النبيل
بلد الخير بلد النهرين بلد أرض السود البلد المبارك الذي لا يشح فيه الخيرإلا أنه و بسبب ساسة مفسدين وسراق وبسبب ما تسببوا به من نشر الظلم والفساد والإفساد والقتل والسرقات حل ما حل حيث مع كل هذه الأمو
حين يستخف المسؤولون الرسميون بالرغبة المشروعة للمواطن، بمعرفة الحقائق وقضايا السياسية، ويتحايلون على القانون والنصوص الدستورية، ويتلاعبون بعقول المجتمع بأنصاف المعلومات، ومخادعة الرأي وتزيف الحقائق
للرايات حكاية في تاريخ الشعوب والحضارات فهي علامة على قوة، ودليل على رفعة، وإشارة لحدث ما، وعنوان لقوم. وهناك من يقول: إن بعض غانيات العرب كانت رايات ترفرف على بيوتهن إشارة الى نوع عملهن.
حينما نقول أن للمثقف و الإنسان الواعي دور كبير في صناعة مستقبل زاهر من خلال قراءة الأحداث و كل ما يُدار خلف الكواليس و المخططات التي تحاك داخل أروقة السياسيين الفاسدين فإننا على يقين تام أن العراق
كرات من النار مشتعلة, ندحرجها بيننا, عبر مواقع التواصل الإجتماعي, والمواقع الإلكترونية الأخرى, وأحيانا ترمى بها الأشجار المثمرة, حيثما وجدت هشيما إشتعل.