ثروات البلدان العربية أطماع للإستعمار, من زمن قديم, وهذه الأطماع سبب في تخلف الشعوب العربية, الذي أنتج قلة الوعي والثقافة, والأمية وأصاب بعض الدول الطاعة التامة له, وأشغلها في حروب, مع بعضها أو مع
سلاح لا يكلف صاحبه سوى جملة او عبارة يطلقها في السوشل ميديا، والباقي اتركه للجمهور، فهو يكفي ويوفي ويضيف ايضاً ما لم يكن صاحب الأشاعة يتوقعه، او يخطر بباله
بصرف النظر عن النتائج التي ينتظرها العراق من مؤتمر الكويت، فهي قطعاً إيجابية سواء حصل على أموال أو لم يحصل، وفرصة للتعرف على الواقع الإستثماري والتنموي، وتشير التوقعات الحكومية والسياسية والدولية
لا يخفى على جميع المسلمين على أن الله تعالى حذرنا من الشيطان الرجيم الذي سعى ويسعى لإضلال جميع الشر وجعلهم في قبضته كيف يشاء ، ومن المؤكد أن هذه العملية تأتي بعد استسلام الناس بصورة عامة والمسلمين
هنالك الكثير من الناس من يضع قالب واحد لكل موضوع من موضوعات ويبنى حساباته على ذلك ولكن هذا الفهم ليس صحيحاً فى الكثير من الأحيان ومثال على ذلك هو ظاهرة الطلاق سواء كان المطلق رجل أو المطلقة إمرأة ف
بالرغم من حداثة تجربتنا, فلم يمر عليها أكثر من بضعة سنوات, بما تضمنته من حرية تعبير, وممارسات ديمقراطية, لكنها بأي حال من الأحوال لا يمكن القول أننا نعيش الديمقراطية..
عنصر التغيير يعد ضرورة لاستمرارية الحياة وسيرها كون الفطرة البشرية تتطلب ذلك، ومادام ذلك العنصر متوفر فإننا أمام تطور طبيعي ينذر بحالة صحية يعيشها المجتمع.
كلما أقتربت الإنتخابات تبدأ الأصوات تصاعدها، ويفوح من بعضها روائح نتانة سوء الممارسة السياسية، البعيدة عن أطر الديمقراطية والتبادل السلمي للسلطة والبرامج الإنتخابية، وتدور عجلة التخوين لطحن الأخضر
ظلم وأقصاء وهدم للبيوت وأباحة للمحرمات وسرقة الأموال وسبي للنساء وكأن الجاهلية عادة علينا بحلتها الجديدة هذا ما لمسه الناس من الدواعش المارقة الذين قتلوا ونهبوا وسرقوا كل شيء مما أضطر الناس أن تهاج
عندما نقرأ عن الغجر او البدو الرحل، نعرف انهم لا يرتبطون بشيء اسمه الوطن، فأكبر رابطه لهم واقواها، تكون في البيت، وفي اقصى حد المجموعة التي يعيش معها، لذلك نجد من السهل جداً عليه، ان يترك مكان عاش