من هنا نجد أن التكامل يبين حقيقة المقابلة بين الحروف المقطعة التي أفتتح الله تعالى بها بعض السور وبين السور الأخرى التي بينت أطوار النظام الكوني في افتتاحها ليضاف هذا المعنى إلى التكامل المتقابل في
صفة تطلق في العادة، على من يكون لسانهن سليط، فلا تخشى، او تتردد من قول اي كلمة مهما كانت غير لأئقة، فترى الكثير ممن حولها يخشون الخوض معها في حوار او نقاش، حتى وان كانوا هم على يقيين بأنهم على صواب
هنالك عدة عوالم يعيشها الانسان، عالم الأفكار وهو ذروة الرقي الفكري والوعي الإنساني، وبعده يأتي عالم الأشخاص، وهو العالم الذي يعتمد منهج تقديس الأشخاص، فيتبنى او يرفض الأفكار لارتباطها بهذا الشخص او
إن الهجمة الشرسة التي قام بها البعض من الخطباء ومن الأقلام المأجورة ضد ما يستخدم من أسلوب تقطيع الكلمات واخراج حرف او حرفين اثناء القيام بالعزاء وخاصة في عزاء الشور الحسيني ذلك العزاء الذي يتميز بأ
أحياناً نقول أن السياسة في العراق عار، ونصدق قول من يصفها باللعبة القذرة، بعد الفشل والفساد والبطالة والفقر وإنتشار السلاح والمخدرات خارج سلطة الدولة، وبعد كل المعاناة والأمل بالتغيير الإنتخابي ورغ
إن الأهمية الكبيرة للمجالس الحسينة وما لها من دور في ترسيخ فكر الثورة الحسينية في نفوس المجتمع وخاصة الطبقة الشبابية والتي تعد الطبقة الأكبر والتي هي الامل في بناء المجتمعات؛ لأن الامم تنهض بشبابها
قال الرسول محمد, عليه وعلى آله الصلاة والسلام:" إنما الدين المعاملة", ويأتي هذا الحَديث, ضمن منظومة التربية الإسلامية, كون الإسلام ليس اِعترافٌ بالوحدانية, وتصديق بالرسالة وأنواع العبادات.
إن أكثر الناس يغضبون لأجل الدنيا ولا يغضبون للدّين، تنتهك حرمات الله تعالى فلا يتحرك قلب أحدهم، ولكنه يغضب أشد الغضب إذا انتُقِصَ شيء من دنياه، أو اعتُدِي على كرامته، ولأجل ذلك تكثر الخصومة فيما بي
لا عجب أن تخرج تصريحات غير مسؤولة من كمال الحيدري بين الحين الآخر فبالامس طعن بزهد الخليفة الرابع و الإمام علي ( عليه السلام ) حقيقة إن هذه التصريحات تكشف عن خفايا تلك الشخصية وما تعانيه من تخلف عق
إن ما يمر به عراقنا الجريح من عوز وحرمان لبعض شرائح المجتمع , جعلت من الناس الفقراء الذين لايملكون أرضاً في بلدهم تأويهم هم وعيالهم أو تمكنهم من استئجار بيت لعوائلهم , اضطر بعض المواطنين إلى استغلا