عند التعمق في جولة ما هو مخالف في الواقع الخارجي لا في أصله ومنشأه يظهر لنا ان النفس الأنسانية تتصلب في جو الفكرة ولا تأخذ أبعاد وجوانب ممكنه أن تكون في غاية الاهمية اذا كانت الحركات الجسمانية لها
المتتبع للشأن السياسي العراقي والمراقب الجيد له ؛ يدرك حقيقة واحدة لا تقبل النقاش ؛ ان السبب الرئيس لحرية العراق وتحريره من نطام البعث الفاشي ؛كان نقطتان مهمتان جدا ؛ هو مقاومة الشعب له وخاصة في فت
الصفة الغالبة لأئمة الدواعش وقادتهم وخلفائهم وهيئتهم العامة هي الانبطاح للغزاة والسير بركابهم بل اصبح الخليفة والامير والقائد ينصب من الغزاة من المغول او الروم واصبح الخليفة مجرد جابي لهم يجمع لهم
في كثير من الاحيان نجد المجتمع يطلق تسمية المثقف على الأنسان الاكاديمي وهذا واقع لانه مثقف في اختصاصه بمعنى عرف جميع او بعض شمائل اختصاصه كالدكتور والمهندس والقاضي والمعلم وغير , ولكن لم يلتفت النا
يعتبر الإعلام؛ النافذة التي تعبر من خلالها الجماهير عن تطلعاتها وأهدافها وصوت من لا صوت له، والإعلام الذي يترفع عن القضايا المهمة التي تعيشها الجماهير يعد إعلاما فاشلا، كونه ابتعد عن الوسط الذي يؤث
تُعد اللغة العربية من أعرق اللغات من حيث المكانة و السبق الزمني فبالإضافة إلى كونها لغة القران الكريم و لغة أهل الجنة فهي صاحبة الرونق الجميل و الإبداعات التي قل نظيرها، فمن حيث الأسلوب قمة في الإج
إن من الشائع جداً في المجتمعات الإنسانية استخدام العديد من المصطلحات و الالفاظ التي تشير إلى معنى واحد رغم الاختلاف الجذري بين الدلائل اللفظية وهذا ما يُصطلح عليه عند أهل اللغة و الاختصاص بالترادف