الإنسان المثالي الذي يعمل وفقا للقانون شريطة أن يكون هذا القانون مبنيا على أساس مبدأ الفضيلة، ولا يمكن النهوض بالدولة والمجتمع الا بوجود سلطة عادلة تتعامل على اساس الإنسانية، ونظام سياسي عام يعمل
فعلاً تعجز الكلمات والعبارات التي يخطها عباقرة العلم والمعرفة تجاه عترة الرسول الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله) وهم من رسم الطريق الواضح والحقيقي لإنتشال البشرية جمعاء من واقع العبودية والذل والهوا
لون يبعث على الأمل، السعادة، يجعل الحياة اجمل، نعم انه اللون الأخضر الذي يعشقه الجميع، ويتغنى به دائماً الشعراء، الكتاب، الفنانين، الفقراء، الأغنياء وحتى السراق والمرتشين، لكن كلاً يعشق هذا اللون ح
لقد مضى على أربعة وعشرون عاماً وأنا أعمل معلماً بمرحلة الأساس بمدينة كوستى حتى أصبحت أتنفس هذه المهنة ورغم ذلك كان لدى رغبة جامحة بالعمل بالمصانع فى فترة الإجازة الصيفية ظناً منى بإن هذه المه
لم يختلف ائمة التيمية واتباعهم من دواعش العصر وسفكة الدماء عن الذين سبقوهم في الاديان الاخرى من محاولة تحويل تلك الاديان السماوية السمحاء وشرائعها الى اديان وشرائع تحمل من التعصب والعمى مالاتحمله ا
لا يمكن لأحد تبرئة مسؤولاً خدمياً وتشريعياً، حين يرى بغداد تصنف من أسوأ مدن العيش، ويرى ويشخص سوء الإدارة والتخطيط وسوء إدارة التخصيصات، وغياب خطط إستراتيجية تجعل من عدالة الخدمة سبيل لتوزيع مناطق
صناعة الوهم أكثر صناعة تشتهر بها الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تستطيع هذه الدولة الكبيرة أن تصدر للعالم "الوهم" في كل شيء ببراعة منقطعة النظير، ومن جملة هذا "الوهم" تصديرها لمنظومات السلاح التي ت