العجب هو الاغترار بالنفس والاعتقاد أنها الأفضل والأحسن والأمثل في كل شيء, وهنا يدخل العجب عند الحاكم والسلطان ومدير الدائرة والموظف المسؤول وحتى عند الإنسان العادي عندما يمتدحه أحد ما, وعند رجل الد
للأسف الشديد في بلدي ضاعت مفاهيم القيم والولاء وأهدرت وضيعت الطاقات بقصد أو بدون قصد، فبعد السنيين العجاف التي عشناها في زمناً مضى أستبشرنا خيراً ان تعود لنا أحلامنا ونعيش كباقي الامم التي رسمت لها
البرلمان, هو تِلك البيئة الديمقراطية الحاكمة, والمعبرة الى حد ما لرغبة الشارع المُنتخب له, قائمٌ على الأنتخابات التشريعية القائمة كل أربع سنوات, قائمةً وبشكل أساس على تنافس الاحزاب وفق ثوابت وبرامج
لا زال للمالكي و كعادته يحلم بولاية ثالثة تعيد له أمجاده الخاوية وفي تصريح له خلال لقائه بشيوخ و وجهاء مدينة كربلاء في الآونة الأخيرة ولكي يظهر بثوب الناصح الأمين و كالوطني الغيور و كالسياسي النزيه
نُلقي اللوم على العملية السياسية، والتقصير السياسي أو الإجتماعي نعتبره خارج مسؤوليتنا، وإتفقنا على تشخيص خلل إدارة الدولة، وما يعتقده بعضنا صحيح يعتبرة الآخر خطأ، ويتبادل الطرفان شتى الإتهامات، ومن
الفصام هو مرض دماغي مزمن يصيب عدداً من وظائف العقل منها التفكير، حيث يفقد المريض القدرة على التفكير بشكل واضح ومنطقي ومترابط، كما يؤدي إلى أقتناعه بأفكار غير صحيحة اقتناعاً تاماً "ضلالات" وقد يحمل
الأسف هو الحزن على زمان, عند الإمعان في مجرياته, مرت الساعات والأيام والأشهر مشكلة سنينا, تحمل غمامة سوداء مصابها مهول, تركت خلفها دمارا فكريا وبشريا وماديا, وهناك من هو مضرج بدموعه, ومن هو مضرج بد
يتعرض المجتمع إلى العديد من المشاكل الاجتماعية التي تعصف به بين الحين و الآخر فيكون على إثرها مفكك الأوصال و مهدد بالانهيار في حال استمرت تلك المشاكل بالتفاقم و الازدياد في ظل غياب الحلول الناجعة و