في كثير من الاحيان ينتقدنا البعض ويعترض علينا لكثر ما نطرح قضية الاعلم والقائد الواحد للأمة , وهذا ليس تعصب منا او بخس حق او حب للسيطرة والقيادة كما يفعل اليوم , بقدر ما هو علاج واقعي لكل مشاكل الا
منذ سقوط النظام ولغاية الأن، هناك ألاف من النواب، واضعاف هذا العدد من استلموا مناصب عليا في الدولة، واكثر من ذلك بكثير ممن قدموا ورشحوا للأنتخابات او الفوز بمنصب سيادي في الحكومة.
مرت بالضبط ما يقرب من ثماني سنوات عن المبادرة الوطنية التي أطلقتها الوزارة المكلفة بمغاربة العالم بمناسبة الذكرى الثانية لليوم الوطني للجالية المغربية المقيمة بالخارج في أعقاب الأزمة الاقتصادية الع
الإسلام دين الشمولية و الإحاطة بكل شيء، و تلك حقيقة لا يختلف عليها إثنان، و لم يخرج منها حتى دقائق الأمور، فالكل يخضع لقوانين، و أنظمة أرسى قواعدها ديننا الحنيف، ولم يترك إدارتها لكل مَنْ هبَّ، و د
كثيراً من لم يتفاعل مع احداث جريمة سامراء، تلك الجريمة البشعة التي نفذتها المليشيات التابعة لـ (مقتدى الصدر)، بحق العميد (شريف اسماعيل المرشدي)، عند سيطرة الحويش الواقعة في مدخل سامراء، ولَم تأخذ ا
في ظل ما تمر به الامة الإسلامية من انحرافات في الفكر و تشرذم في الوحدة و انهيار في المستويات الأخلاقية بسبب التيارات و التنظيمات و الجماعات الدخيلة عليها و ذات النزعة العدوانية و الصبغة الإرهابية و
كثيرة هي الخلافات في الساحة السياسية العراقية، بل هكذا أريد لها أن تكون منذ أن اتخذت العملية السياسية شكلها الحالي في العراق، بعد سقوط النظام السابق عام 2003، حتى وصلت حدتها أن تتخذ هذه الخلافات ط
لكي نتحدث ونوصف حدثا, يجب أن نعيشه, وإلا كان وصفنا منقوصا أو بعيدا عن الواقع.. وتنطبق تلك القاعدة على الشخوص, فلا يمكن التحدث عنه إلا بمعرفته حق المعرفة.
كثيراً ما استخدمت الحمامة البيضاء, وغصن الزيتون, لترمزان إلى السلام منذ القدم، واكتسبت طابعاً أكثر عالمية، بعد ما جعله (بابلو بيكاسوا) يكتسب مزيد من الشعبية، عقب الحرب العالمية الثانية، فأصبح اللون
الأخوة الذين يحسنون الظن بالسعودية، لماذا لا يرجعون الى بداية حكومة العبادي، فقد بدأها بتحسين العلاقات وفتح صفحة جديدة مع السعودية، وأستمرت الحكومة على هذا المنهج في تحسين العلاقة وتبادل السفراء مع