أثار مرض السرطان في الآونة الأخيرة موجة سخط عارمة لدى الشارع العراقي بعد تزايد الوفيات الناجمة عن هذا الوباء الخطير في ظل عجز الحكومة من إيجاد الحلول المناسبة الكفيلة بتوفير العلاج القادرة على الحد
اليوم كنت متجها الى بغداد لإنجاز بعض الأمور المتعلقة بدائرتي، و كنت مجبرا لسماع البرنامج الصباحي لأحد الاذاعات، حيث كان محور حديث الحلقة عن الصديق، ولم يشدني أحد في رأيه إلا شخص واحد وهو طبيب كما ص
تصاعدت مؤخرا دعوات مقاطعة الانتخابات البرلمانية العراقية، تحت ذرائع شتى، عازية ذلك الى الفشل الحكومي في تحقيق ما تصبوا إليه الجماهير، في الفترة الماضية.
لربما عندما نتناول موضوع التناحر العشائري والقبلي ينتقدنا البعض لكونه أصبح محل أهتمام جميع أطياف الشعب العراقي ولا يوجد طريق حل جذري يتخلص فيه أبناء الوطن من هذه المشكلة التي أصبحت أزمة حقيقية يشار
في الواقع ينطلق المنكرون للإمام المهدي المنتظر (عليه السلام )من دوافع ومنطلقات لا تنسجم مع منهج الإسلام العام في طرح العقائد والدعوة إلى الإيمان بها، فمنهج الإسلام الذي يعتمد المنطق والفطرة، يقوم ف
اشتهر اتباع النهج الاسطوري الخرافي بالتدليس بكل شيء رغم ما يتميزوا به وصبغتهم السائدة هي الغدر والخيانة الأ أنهم نرى بأساليبهم الملتوية يرمون باللوم على غيرهم بان غيرهم هو من يتامر من يغدر من يخون
التجربة الديمقراطية العراقية تجاذبتها فلسفتين، أولاهما فلسفة شخصنة التجربة، وجرها الى ممارسة سلطوية بلباس ديمقراطي، بينما الفلسفة الثانية تقوم على نقيض الاولى، وهي فلسفة بناء الدولة، تقوم الفلسفة ا
لكل شيء مقدمة و وراء كل علة سببا ، فمقدمة الصلاة وكما هو معروف هو الوضوء إذن لابد من وجود المقدمات قبل وقوع الحدث ، فالفتنة وبناءاً على ما تقدم فإنها تُعد من الأحداث التي ترتبط بمقدمة تهيئ لها الأ
كل يوم تقريباً اول شيء تسمعه اذاننا هو صوت سيارة و فيها مكبر صوت ينادي من خلاله شخص بكلمات متناقضة، احدهما لا يشبه الأخر، فتراه يصيح ويقول طحين للبيع، خبز يابس للبيع، مكيف عاطل للبيع، ماطور ماء عاط