لا عجب أن تخرج تصريحات غير مسؤولة من كمال الحيدري بين الحين الآخر فبالامس طعن بزهد الخليفة الرابع و الإمام علي ( عليه السلام ) حقيقة إن هذه التصريحات تكشف عن خفايا تلك الشخصية وما تعانيه من تخلف عق
إن ما يمر به عراقنا الجريح من عوز وحرمان لبعض شرائح المجتمع , جعلت من الناس الفقراء الذين لايملكون أرضاً في بلدهم تأويهم هم وعيالهم أو تمكنهم من استئجار بيت لعوائلهم , اضطر بعض المواطنين إلى استغلا
إن العزاء وذكر مصيبة الحسين (عليه السلام )من الأمور التي أتت بتشريع من قبل الأئمة سلام الله عليهم وأنها جازة ومباحة وأن فيها الأجر والثواب لما يترتب على هذه المجالس من أمور فيها ذكر وإحياء لمصاب أه
في بلد كالعراق تختلط فيه المعاني، وتشتبك النيات. فلايعود يسيرا معرفة مايريده الناس، ومايؤمنون به خاصة حين تتغير مشاعرهم، وأفكارهم وفقا لمصالحهم. ومنهم من يريد الإمساك بتفاحتين.
زرعت شجرة في حديقة منزلي، كبرت وأينعت وأصبحت تبعث بالحياة الى داري من خلال زقزقة العصافير في كل صباح، وفي أحد الأيام لم أسمع صوت العصافير، انما سمعت صوت فأس يثقب أذني، عندما خرجت، وجدت ولدي قد أمسك
لقد تميزت اللغة العربية في العديد من الابداعات والصفات التي لا تتوفر في غيرها من اللغات , فهي لغة القران ولغة اهل الجنة , لذلك فهي لغة فيها الكثير من الأسرار والمعلومات والحقائق التي تحتاج إلى البح
في العادة تُستخدَم الرسوم أو الصور التوضيحية في حالات محددة ، كأن تكون مادة تعليمية وقصصية في رياض الأطفال ، أو إرشادية كما في الرسوم المرورية ، أو مادة إختبارية في عيادات ومستشفيات المجانين والمعو