الامر لا يحتاج الى دليل، فالكل يعلم بحجم المأساة التي يعاني منها الشعب العراقي، من الطبقة السياسية الحاكمة، ومدى اشمئزاز المواطن منها، وهذا شيء طبيعي وبديهي، لا يحتاج الى التنظير، أو الجلوس في احدى
لابأس إن قلنا أن النور مِنحة ربانية لا تشاهدها الأبصار، بل هو أحساس وشعور وسكينة وطُمأنينة لكل أنسان صادق في نفسه مع ربه أيماناً راسخاً ؛ وتتجلى إشراقات هذا النور في قلب المؤمن على قدر التزامه وطاع
الإسلام دين رحمة و احترام للعقل و للعلم للعلماء لا دين قتل و انتهاك المقدسات هذا هو ديننا الحنيف فيه التعايش السلمي فيه العدل و الإنصاف فيه الإبداعات العلمية وما تقدمه من خدمات عظيمة لكل مخلوق على
انتهت فترة التحالفات الانتخابية، للكيانات السياسية العراقية التي ستشارك في الانتخابات المقبلة، وأصبحت هويتها واضحة للناخب العراقي، رغم إن هذه التحالفات جاءت مختلفة عن سابقاتها بعض الشيء في الشكل،
ان لكل شي حقيقة خارجية موضوعية وحقيقة ذاتية يفهم منها على قدر مستوى ما يدركه العقل البشري ومن هذه الصورة نأخذ العمل العبادي الذي يمارسه الانسان بمختلف جوانب الحياة الاجتماعية وانعكاساته على النفس ا
روي عن المصطفى الأمجد صلى الله عليه وآله وسلم قوله:
((إنما أهلك الذين قبلكم، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد.....))
في محاولة بائسة للحقد الأموي الدفين، المتعود على سفك الدماء، في المكان الذي اعتادوا فيه ذلك، في كربلاء المقدسة، جاءت محاولة أخرى لإعادة الجريمة، ولكنها هذه المرة بسكين ابيض وعدو داخلي، انتقاما من ذ
كان وما يزال للمرأة الدور الكبير في تقدم عجلة المجتمع إلى الأمام لأنها تعلم علم اليقين أنها نصف المجتمع الثاني بعد الرجل وبدونها تكون الحياة أشبه بالجسد بلا روح و كالطعام بلا ملح نعم إنها المدرسة ف