السيدة الزهراء (عليها السلام ) بما حملته من القيم النبيلة والمثل العليا مثَّلت برصيدها التاريخي العظيم كل معاني الإنسانية والفضيلة والكمال البشري، فكانت بحق مدرسة الأجيال، مدرسة الصبر والإباء والفد
حقيقة يتعرض المسلم للعديد من المواقف المختلفة فتارة تكون تلك المواقف نابعة من جهله بحقيقتها و تارة أخرى يكون فيها على معرفة كاملة بماهيتها ، فالاولى تجعله أسيراً لهوى نفسه ، أما الأخرى وفيها تكون ب
لم تكن الزهراء (عليها السلام ) قدوةً للنساء الطاهرات العفيفات المؤمنات فحسب , بل هي قدوةٌ ومثلًا أعلى لجميع المؤمنين والمؤمناتوالمسلمين والمسلمات , فهي المرأة العابدة الزاهدة المطيعة لله ورسوله ولأ
فهي ام ابيها وهي زوج الامير وهي ام ريحانتي الرسول وسيدي شباب اهل الجنة فبمولدها سر الرسول واله بيته وهي بنت خديجة الكبرى وهي ام الائمة وحافظ نسل الرسول ومدى الامامة وهي الكوثر الوفير الذي اهداه ربن
الهوى ضمن منظومة الفهم الاسلامي، تعتبر من العناوين العقائدية المهمة، واتباع الهوى قرنه الله تعالى في كتابه بالشرك، كقوله تعالى " أفرأيت من أتخذ إلهه هواه " ، ليورد عن ذلك الشهيد الحكيم (رض) ان الهو
واهم من يعتقد بزوال المشروع الرسالي، وان تعددت الاسماء فالنهج واحد، وهذا ما اكده التاريخ، فلا تغيير بنهج علي عن محمد ولا حسين عن حسن (عليهم صلوات الله)، والى الان نستنشق رحيق الحرية بمجرد ذكر اولائ
ليست يوما كباقي الأيام ولا جمعة كغيرها، فتاريخها يختلف وأحداثها لا تنسى، وآثارها ستبقى شاخصة في القلوب، التي مازالت تنزف من هول ما حصل، والصدمة التي أريد لها أن تذهب بالعقول، والجريمة التي غيرت مست
يجب أن نعرف أيها الاخوة، بعد وحدة كلمتنا، نحتاج أن نكون مستقلين, وسوف نبذل وتبذلون، نبذل جهودنا جميعاً من أجل الاستقلال، ونعمل من اجل أن تكون لدينا حكومة عراقيّة تمثل كل العراقيين، حكومة تمثل الجمي
مفهوم الوطنية هو الولاء للوطن والدفاع عن أرضهِ وسمائهِ ومائهِ وكل خيراته, وكل القرارات المُتخذة من قبل المواطن لابد أن تُراعى فيها مصلحة الوطن, وهذا ليس إلا نتيجة الفضل الذي تفضل بهِ الوطن عليه, ح
منذ أن أعلنت مفوضية الإنتخابات العراقية، أسماء مرشحي الإنتخابات المقبلة، حتى بدأت حملة محمومة في مواقع التواصل الإجتماعية، ومكوكية في الزيارات الميدانية، ولقاءات جماعية وإنفرادية، ومسابقات رياضية