الماضي ليس ببعيد، فمن يعود ليستنكر الماضي أو يقلب الأحداث التي مر بها العراق، ويقف قريباً منها لا يستغرب مما نحن فيه الْيَوْمَ، من تناقضات وتشتت في الرأي العراقي، فما حدث في الامس هو تسلسل لما نشهد
غمس السبابة بالحبر الأزرق, لها إختيارين الأول إختيار الأسوأ, الذي لا يصلح ليكون يمثلك ويمثل بلدك, هذا يعني أنك غمست سبابتك بقلب أخيك, وخيانة لبلدك, أما الثاني عندما يكون خيارك للأصلح, ومن تجد فيه ا
كثيراً ما نسمع عبارة، يجب ان ننتخب ونختار الأفضل، والحقيقة هذا العبارة خاطئة من ألفها الى ياءها
فقطعاً من سوف يذهب للأدلاء بصوته، يعتقد انه مختار الأصلح والأفضل من بين الجميع
يعلم الجميع أن ابن تيمية قد زكى مجموعة من التفاسير وقال إنها خالية من البدع والخرافات ومن الضعيف والمدسوس وفي مقدمة تلك التفاسير هو تفسير البغوي وتفسير الطبري فعنده هذين التفسيرين أصح التفاسير لكنن
كثرة في الآونة الأخيرة التصريحات الإعلامية المزيفة التي تهدف إلى خداع الرأي العام و المجتمع الدولي لساسة ملالي إيران و تبجحهم بأنها دولة حريات و تعمل جاهدةً على جعلها في مصافي الدول المتقدمة من حيث
ان من الاساسيات التي يُنظر لها عند الانسان هي الاخلاق والسلوك لانها تعكس تربيته ودينه ومعتقده واتباعه وعلى هذا الاساس يقيم وفي بعض الاحيان يتبع اذا كان يدعي القيادة.
يحكى أن لصوصا قاموا بالسطو على مصرف، وسرقة ما فيه من أموال بعملية ناجحة، وأخفوا ما حصلوا عليه بإنتظار أن تهدأ الأوضاع، ويتقاسمون حصصهم من هذه الغنيمة ليحصل كل منهم على نصيبه.
منذ انتخابات عام 2005 إلى نهاية عام 2017، يعاني العراق من تحدي الإرهاب، الذي تحالف مع الفساد وأصبح احدهما درع للآخر، ليتمكن الفشل أن يجد لنفسه موطأ قدم في الساحة السياسية، الانشغال بالإرهاب جعل الف
يتحدث العراقيون كثيراً عن محكمة الثورة في الزمن السابق وعن ما فيها من ظلم وإجحاف بحق المواطنين، حيث يحكى عن قاضي هذه المحكمة أنه كان يحكم بالجملة دون التحقيق والنظر في قضية كل فرد، فكان المتهمون يع