الفتنة هي بلاء يصيب الناس على الارض بسبب ابتعادهم عن شريعة السماء الحقة مما جاء به رسل الله وانبيائه ومن سار على خطهم من الاوصياء والعلماء الاتقياء , علماً ان الفتن تصيب الناس بسبب تصرفاتهم وما سار
ما كنت احسب ان الديمقراطية ستفسر هكذا في اوساطنا، اجزم اننا فهمنا معناها عكساً، ورحنا نعلق كل اخطائنا على شماعة الديمقراطية العرجاء، فوضى عارمة، شتم وسباب عم احاديثنا، حيث انك تطبق اقدس وادق مفاهيم
من المتعارف عند المسلمين جميعًا أن هناك خلاف بينهم حول تراث النبي الكريم محمد " صلى الله عليه وآله وسلم " وهي كتاب الله وعترته أو سنته حيث اشتد الخلاف بين من يقول إنه قال تركت عترتي وبين من يقول سن
الفكر الداعشي فكر منحط ميال الى التكفير بل هو التكفير بعينه سعى جاهدا الى تسفيه المسلمين والنيل منهم بما اتى به من افكار لا تمت الى الاسلام باي صلة حيث اول شيء هو التجسيم للذات الالهية والنيل من ال
الحياة الانسانية الدنيوية بكل مايعتريها من آفات وتقلبات بالخير أو الشر , اليسر أو العسر لايمكن أن ترضى أو تقتنع الا اذا كان لها ُبعداً من ورائها ؛ يثيب ويُعاقب يُصحّح ويعدل وهكذا ؛ ولا يمكن للبشر
كل النتائج والاستنتاجات التي مارسها ويمارسها الخط التكفيري المارق الداعشي مبنية على أكاذيب وخدع ليس لها اي دليل شرعي ، بل العكس هو الصحيح أن كل الإعمال التي مورست هي خلاف خط الإسلام المعتدل الذي بن
أغلب الناس يتهمون الحكومة والسياسيين بالفساد، وهذا الامر طبيعي بحد ذاته، بسبب ما تمر به الدولة العراقية من تراجع في الخدمات, والأمن, والسياسة الداخلية والخارجية، ومما يعانيه المواطن العراقي عند مرا