يشكل خطر مدعي الدين وانتحال الإسلام والطائفة على المجتمعات الاسلامية بصورة عامة والمجتمع العراقي بصورة أخص ، فلقد عملت تلك المؤوسسات الدينية المزيفة على تمزيق وحدة البلد ونشر الفوضى والطائفية ودعم
المخدرات ظاهرة بدأت بالتكاثر؛ ومخاوفها باتت مهددة للمجتمع العراقي، ودورها في تغيب العقل والحواس، وتجعل الانسان في حالة اللا وعي، ويمكن ان نلاحظ إنخفاض ملحوظ في سن التعاطي؛ ليصل إلى مرحلة الطفولة
بعد موجة العنف و الاستخدام المفرط في الأساليب القمعية التي مارسها نظام الملالي مع شعبهم الثائر ضد سياستهم الاستبدادية و الاستكبارية سواء في الداخل أو الخارج فرغم وحشية تلك الأساليب التي تنتهك كل ال
جميع المجتمعات تعتمد على بناء الأفراد، والأفراد يتكون بنائهم وتربيتهم من ثلاث ركائز رئيسية (الأسرة والمدرسة والعالم الخارجي) ،يذكر الفيلسوف الفرنسي مونتسكيو إختلاف التربية ومدى تأثير الآباء والمعل
تمثل السيدة الزهراء عليها السلام في فكرنا وعقيدتنا القدوة الأسمى والمثال الأعلى للمرأة المسلمة، بل للإنسانية جمعاء، فهي التي ارتقت من مهد النبوة وأحضان الرسالة إلى أسمى مقامات العصمة والطهارة وأعلى
جلس يهودا وشمعون ونوعام يتهامسون بأسمائهم المستعارة وهى إسلام وصلاح و محمد ,جلسوا على مرأى من الناس بلحاهم الطويلة و جلابيبهم الناصعة البياض ورائحتهم العطرة بالمسك وأسنانهم التى لا يفارقها المسواك,
كثيراً ما نسمع من أرباب المنابر عبارة يا ليتنا كنا معك فنفوز فوزاً عظيماً و يقيناً أن هؤلاء المعممين هم من خريجي مدرسة السيستاني وتتلمذوا على يديه فأصبح جل كلامهم وما يصدر منهم من مواقف سلبية كانت