هو داء يستشري كل أربعِ سنوات, ذلك المرض الذي يسمى التشبث بالسلطة, ولكن شرط استشراء الداء هذهِ المرة, هو أن تكون داخل نفس الخندق الذي يرقد فيه المريض, حتى وأن كنت مختلف معه ضاهريًا, فالخندق واحد, حت
لكل دولة دستوراً يشرع لها القوانين و الأنظمة التي تسير بموجبها أمور إدارتها وفق نظامها الداخلي المتفق عليه و كذلك يعمل على تنظيم شؤون العباد بما يتماشى مع معطيات السماء و الحياة الكريمة و بموجب هذا
دون الغوص في تفاصيل منزلة الامام الصادق (ع)، أو نسبه الشريف أو ما قدمه، والذي نكتفي بان المذهب الشيعي يطلق عليه بالمذهب الجعفري نسبة له، عاش مرحلتين زمانيتين متباينتين كثيراً، الاولى كانت في ظل الأ
إن قيمة المُجتمع في أخلاقِه، فإن لم يحتسِب كلُّ فرد منه أنه جُزءٌ من هذا المُجتمع فإنه سيرَى أنه هو المُجتمعُ وحدَه، وهذه هي الأَثرة المُوجِعة , إنه لن ينجحَ مُجتمعٌ كلُّ واحدٍ فيه لا يعرِفُ إلا كل
لوعدنا بالتاريخ إلى الوراء و بالتحديد السنوات الثلاث العجاف المنصرمة التي تعتبر شاهد حي على وحشية و همجية تنظيم داعش وما خلفه من خراب و دمار طال كل شيء في المدن العراقية التي سقطت تحت سطوته و جبروت
من مفاهيم التحالف السياسي؛ هو هو أتحاد توجهين سياسيين أو أكثر, من أجل خوض الأنتخابات أو المشاركة في تأسيس الحكومة, ويكون لكل طرف من المتحالفين وجهته وسلوكياته الخاصة بهِ, ويعملون على ترك الأختلاف ف
قالها فرعون منذ خمسة الالاف عام للمصريون مااريكم الا ما اراي وما اهديكم الا سبيل الرشاد والان يقولها السيسي للمصريين بافعاله الاجراميه ضد المصريين وبمنع خصومه الحقيقيون من الترشح للانتخابات وباعتقا
لا ينكر لبيب ابوة المرجعية العليا لجميع أطياف الشعب العراقي، ونراها مرحبةً بكل افراد الشعب، بل بكل شخصية تراها تمد جسور العون لذلك الشعب، والدلائل كبيرة وكثيرة، أهمها فتوى الجهاد الكفائي التي حمت و