من المعلوم ان مشكلة الطلاق من أهم المشاكل والآفات المجتمعية التي تسبب العديد من الآثار السلبية على كلٍّ من الفرد والأسرة والمجتمع ككلّ؛ والسبب في ذلك يعود إلى قدرتها على خلق جو من العزلة والعنف وال
بعد ان ولى النظام السابق وتأمل ابناء العراق الخير في القادم حيث كانوا يتأملون باهل العمائم والشهادات الطويلة ومن عاش في الغربة وكان يدعي الحرمان ومقارعة النظام الدكتاتوري وانه كان جزء من الحل وقد ر
الصلاة فرض عبادي واجب وهي عمود الدين وركن اساس من اركان الدين فيها تقبل الاعمال ويُجزى العبد على القيام بها سواء كانت الصلاة الواجبة الفريضة اليومية او السنة المستحبة واذا قبلت الصلاة قبل ما سواها
عندما اراد صدام تمزيق النسيج العشائري والديني، امر جلاوزته البعثيين بأمرين
الأول
ادخل اناس عليهم مؤشرات استفهام كثيرة الى الحوزة الدينية، والمدارس الأسلامية.
من بين النعم الكثيرة وأفضلها التي منَ الله بها على الإنسان هي نعمة العقل، التي فضلته وميزته عن سائر المخلوقات، وإن هذه النعمة هي من آثار التكريم الإلهي للإنسان حيث فضله على كثير من خلقه، قال تعالى:
حقيقةً لا ينكرها أحد أن الفساد يُعد من أخطر الآفات التي تضرب المجتمع وما ينتج منها من مشاكل جمة تقع على تماس مع واقع المواطن وفي مقدمتها المؤسسات التربوية التي تعنى بالتدريس وعلى مختلف المستويات ال
تنقل بعض الروايات إن الإمام الصادق" عليه السلام"، طلب من الصحابي الجليل " بهلول بن عمرو الصيرفي" المشهور " بالبهلول" أن يمثل الجنون ليتمكن من نشر علوم أهل البيت ونصرة المظلوم كي لا تكشفه السلطة.
القائد قدوة لجميع أبناء جلدته ، القائد مدرسة تربي الأجيال من أبناء وطنه ، القائد عملة نادرة بالأخلاق الحسنة و الشمائل النبيلة و عنوان السمو و العزة و الكرامة لكل إتباعه في كل عصر و أوان فذلك هو حقا