قد يستغرب البعض من العنوان أعلاه لكن هذه هي الحقيقة وسنتعرف على ذلك وبالدليل، نحن والجميع يعلم إن ابن تيمية دائما ما يحاول سلب كرامات وفضائل الإمام علي " عليه السلام " فمرة يكذب الأحاديث الواردة وم
نحن نعرف أن من يريد أن يبني دولة حديثة حسب الماديات الدنيوية يجهد نفسه ويوجه طاقاته لكسب ود الناس أو الشعب ليكون له موطئ قدم هناك ومنها ينشر أفكاره وما يريد تحقيقه من هدف .
ان أهم الأمور والصفات النبيلة لتكامل شخصية الانسان وأن يكون الخليفة الحقيقي الذي اراده الله سبحانه وتعالى بوراثة الارض وأعمارها وان يكون النبراس والقدوة في ألاليثار و التضحية واللذان يجعلا الفرد في
في صورة تم تداولها على مواقع التواصل الإجتماعي يظهر فيها الرئيس الإيراني روحاني وهو في إحدى المنتجعات السياحية الشتوية وبرفقته جملتان من جميلات إيران في مظهر يدل على الترف والرفاهية وعلى الإستئناس
الإيمان بنظرية دليل ثقة بعلميتها وقدرتها على الإجابة على أسئلة لا يستطيع غيرها الإجابة عنها، ومدى قدرتها على الصمود امام التساؤلات والانتقادات يزيد رصانتها ووثاقتها، وهو الأسلوب والمنهج العلمي المع
مع استمرار التظاهرات السلمية في إيران و دخولها في مراحل لا بأس بها خاصة و أنها أفرزت للمجتمع الدولي الكثير من الحقائق التي كان نظام ولاية الفقيه يحاول جهد الإمكان تغيبها عن أنظار الرأي العام حتى لا
بكلام مختصر جدا : إن ابن تيمية وصل به العجب بنفسه والغرور حتى أنه يرى في نفسه أفضل من الأنبياء ومن الرسل ومن الملائكة ومن الصالحين والخلفاء ، وحتى من الخضر عليه السلام !!!....
لو طالعنا التأريخ منذ بدء الخليقة الى يومنا الحاضر عن الظروف التي رافقت دعاة الحق ، لوجدنا ان طريق الحق مليء بالإختبارات والابتلاءات ، ولوجدنا انه طريق يقل السالكون فيه حتى يصلون من شدة التمحيص في