بعد خروج الحكيم من المجلس الاعلى وجهت تهم من قياداته الى عمار الحكيم، بانه خرج مع قلة قليلة من اصحابه ولم يخرج معه التنظيم، فلم ينتظر عمار الا بضعة ايام لكي يثبت قوته في الساحة السياسية، وردا صاعقا
ثوابت لا يستطيع العالم بأسره ان يغيرها وهي روح الحياة والمحبة والمسامحة وانقاذ الناس والتعايش السلمي والحرية والكرامة وعدم التعدي على الاخرين ومساعدة الضعيف وانجاد كل واقع في حيرة ومصيبة .
القوة التي يتمتع بها برزاني وجعلته يمضي بالاستفتاء، لا تنسجم مع الاختفاء في سفح الجبل، بمجرد سماع دبيب سرف الدباب العراقية أبان القرن المنصرم، وهذا يكشف ان مسعود قد اخذ تأييد دولي لمشروعه المزعوم،
لك الله يا عراق لك الله يا شعب العراق معاناة في معاناة ومأساة تتلوها مأساة بعد سنوات الحصار الاقتصادي الجائر وما سبقه وتلاه من حروب طاحنة راح فيها خيرة شباب العراق وقتل من قتل وهاجر من هاجر ثم اتى
ان دعاوى انفصال كردستان والاستفتاء وليدة ظروف موضوعية ممنهجة و أصل قانوني وشرعية دولية , فلماذا الاستغراب والتباكي بل لماذا هذا الكذب والنفاق , هسه قبل كنا نصدقكم لكن اليوم ليس كالأمس لأنه انكشف ال
ثورة الإمام الحسين غيرت مفهوم الأنتصارالعسكري, من أنتصار السيف على الدم, وقبض المغانم وتوزيعها, الى نظرية جديدة وهي أنتصار الدم على السيف, واسقاط عروش الطغاة وجعلهم يعيشون دوامة الأنهزام والأنكسار
الحسين (عليه السلام ) هو ثورة بكل مفاصل الحياة وتبعاتها , هو ثورة ضد الظلمة والمتكبرين والفاسدين , هو ثورة ضد النفس الامارة بالسوء والهوى والفساد وفعل المحرمات والإقصاء و التهميش , هو ثورة ضد النفا
قدم العراقيون بحربهم على الإرهاب، خدمة جليلة لدول المنطقة بل العالم بأسره، فهم من تصدى له في حرب ضروس استمرت أكثر من ثلاث سنين، أنهى العراقيون فيها خرافة داعش، وقدموا خلالها دماءً طاهرة زكية وثروات