لو طالعنا التأريخ منذ بدء الخليقة الى يومنا الحاضر عن الظروف التي رافقت دعاة الحق ، لوجدنا ان طريق الحق مليء بالإختبارات والابتلاءات ، ولوجدنا انه طريق يقل السالكون فيه حتى يصلون من شدة التمحيص في
ممالاشك فيه إن إرتفاع أسعار السلع الأساسية والكمالية من القضايا التى تشغل بال الكثير من الناس فى سوداننا الحبيب وفى دول أخرى من دول العالم وهنالك دول وجدت حلاً لهذه المعضلة ومن هذه الدول فرنسا وا
يبدو إن تفرد الحزب الحاكم بمقاليد السلطة في شمال العراق , قد خلق جواً من المعارضة الشعبية والسياسية ,أخذت دوافعها تزداد يوما بعد اخر , حتى أنتجت ردود افعال أدت إلى انقسامات داخل البيت الكردي , ليتك
دائماً ما نسمع عقد الندوات والتحضيرات وغيرها من قبل المفكرين والمثقفين في مجتمعاتنا وشعاراتهم أنهم سيواجهون الأفكار المتطرفة بكل ثقة وجدارة , وهم قادرين عليها ولكن الكسل والغفلة والمنطلق الفكري يتد
!! كلما اراد أعداء الله أخفاء الحقيقة فلا بد ان تنكشف يوماً وسنتقلب الموازين على من أراد اخماد صوت الحق والذي يتجسد بصورة واقعية وفعلية بكلمة الشعوب التي تعالت اصواتها في فترات سابقة ، واليوم نشاهد
سينا قنبري شاب إيراني ثائر في مقتبل العمر يرفض الذلة ، و الهوان و يطمح بدولة تسودها قيم المثالية النبيلة تعطي الحقوق لكل فرد من أبناء جلدته ، و يحلم في نفس الوقت بدولة تخلو من البطش ، و الاستبداد و
دائما ما نجد هناك خلاف واقع أو يقع بين أقوال ابن تيمية وبين الروايات الموجودة في صحيح البخاري على الرغم من أن ابن تيمية قد بنى آرائه ومعتقداته على البخاري حتى قال عن هذا الكتاب بأنه أصح كتاب تحت أد