في ذكرى وفاة النبي الخاتم صلى الله عليه واله مع ألم الحزن والأسى نستذكر ونستحضر كل المعاني والقيم الانسانية الرسالية في مسيرته الخالدة وما تعرض له من أذى وعذابات وما قدمه من تضحيات وتفاني لانظير
الرحمة من أهم مقومات بنا المجتمع الصالح ، القائم على أسس قوية ، و متينة ، و صحيحة ، فالرحمة عاطفة نبيلة ، و خلق شريف ، و من خصال السماء التي انفردت بها على سائر مخلوقاتها ، و نظراً لما لها من أثر إ
تعجز الاقلام عن وصفه وهي غير قادرة عن إعطائه حقه وكيف وهو الذي بُعث رحمة للعالمين وقد كان بأيام الحجز والمقاطعة التي قام بها زعماء مكة حيث قاموا بفرض الحصار الجائر عليه وعلى من إتَّبعه وعزْلهم في ش
لو راجعنا تأريخ العراق المعاصر، لرأيناه قد مرَ بأزمات كبيرة وعصيبة، وخرج منها منتصراً ومتعافياً ولو بعد حين، رغم الثمن الذي دفعهُ ضريبةً لذلك الأنتصار، مثل الأزمات التي عصفت بالعراق وبشكل مستمر وم
لم تكن الرسالة السماوية السمحاء التي حملها أشرف خلق الله الرسول الأعظم الأقدس محمد بن عبد الله (عليه الصلاة والسلام) موقع فخر واعتزاز لدى المسلمين فقط بل كل العالم وبكل طوائفهم لأنها رسالة الحق وال
بعد التي و اللتيا بانت ملامح الانتخابات و قربت ، بعد ان كانت كل التكهنات ، تنذر باحتمال تأجيلها ، ذلك بسبب كم المشاكل التي يعيشها العراق في هذا الظرف العصيب .
من أجمل اللحظات أن تتشرف أقلامنا بخط أروع ما تكتب من كلمات في حق نبينا الكريم ( صلى الله عليه و آله و سلم ) لنستلهم من تلك الشخصية العظيمة الدروس و العبر ، و ننهل من معينها القيم و المبادئ الأخلاق
عندما وجه المرجع المحقق الصرخي دعوته لكل علماء وقادة المذاهب والفرق الإسلامية وطلب منهم أن يطلعوا على كتب التوحيد الخاصة بإبن تيمية لما فيها من خرافات وبدع وقصص غريبة وعجيبة لم تحدث إلا في عالم الخ
محمد "صلى الله عليه وآله وسلم " أعظم شخصية في تاريخ البشرية وصاحب أعظم رسالة إنسانية عرفتها البشرية ونحن هنا لا ننفي ما جاءت به الرسل " عليهم السلام " لكن كانت رسالته خاتمة الرسالات والأمور بخواتيم