بعد موجة الاحداث الدموية التي شهدها العراق و سوريا بعد ظهور داعش كخطر يهدد أمنها و أمانها و يلوح بدولة ذي عقائد ضحلة و فكر متطرف ، فمنذ اكثر من سنة و شبح الدمار و الخراب يتسيّد المشهد في كلا البلدي
منذ أن ظهرت التنظيمات الفكرية ذات الصبغة الارهابية و ارواح الابرياء تحصد ليل نهار ، و الاعراض تنتهك و المقدسات يُضرب بها عرض الحائط وكل يوم نسمع من على شاشات التلفاز العديد من التصريحات الاعلامية و
تؤكد بعض المصادر الأمنية والعسكرية من قيام بعض الخلايا النائمة لتنظيم داعش الإرهابي هجوماً على مفاصل الدولة في الأيام القادمة وهذا ما تناقلته بعض وكالات الأنباء الألكترونية, وقد عزت تلك المصادر الأ
إن المتصارعون على المناصب يغلفون صراعاتهم بشعارات وألفاظ قد تنطلي على الجمهور مثل محاربة الفساد وتحسين الخدمات وإصلاح الأوضاع وكلها عبارات جذابة تملك من البريق ما يكفي للتغطية على الحقيقة المرَة ور
يمتلك ديننا الحنيف ادوات مهمة تمهد له الطريق في مواجهة كل طارئ يطفو على السطح في أي وقتٍ و مكان ؛ لأنه ذو ايديولوجية من صنع السماء وهذا ما جعله في قوة و صلابة ومن جميع الاتجاهات التي تدخل في إعداد
لم يعد خافياً على أي إنسان مسلم أو غير مسلم إن الشعارات التي يرفعها الدواعش التي تدور حول الدفاع عن الإسلام والمسلمين وتوحيد البلاد الإسلامية ماهي إلا شعارات زائفة فارغة لا توجد أي ذرة للصدق فيها,