تتحدث مصادر متعددة، عن وجود جدل داخل المؤسسة العسكرية الموريتانية، حول الخليفة المحتمل للرئيس محمد ولد عبد العزيز على كرسي الرئاسة، بعد إنتهاء مأموريته الثانية والتي تنتهي بعد أشهر قليلة.
نقذ خفر السواحل الموريتاني 158 مهاجرا بينهم 3 نساء و31 قاصرًا كانوا على متن زورق قادم من غامبيا.<
























