تزداد التظاهرات سخونة مع إرتفاع درجات الحرارة، ولن تنكفأ في فصل الشتاء مع إنخفاض درجات الحرارة، ويتفاوت الإعتراض على الأداء الحكومي من إعتراض بشكل تظاهر سلمي الى خروج على القانون، وصولاً لإعتراض ا
جاء في سراج الملوك لأبي بكر الطرطوشي: وقال عبيدة السلماني لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: يا أمير المؤمنين ما بال أبي بكر وعمر إنطاع الناس لهما ، والدنيا عليهما أضيق من شبر فاتسعت عليهما ووليت أن
طائر انتهازي، بعد ان يعتاش على الاخرين، يخرب العش الذي أواه، ويذهب الى مكان اخر، والسبب لانه طوال فترة حضانته يدرك جيدا ان هذا ليس موطنه، ولا يمثل بيئته التي يرغب العيش فيها، انما هي مجرد مرحلة، ين
في حين تسجل مراكز الأبحاث الطبية الفوائد المترتبة على تقبيل الناس لبعضهم ومنها الذكر لأنثاه، والقبل التي تنطبع على وجوه النساء والرجال والأطفال، فإن الكثير من ممارسي هواية البوس يجهلون تلك الفوائد،
بعد الخطاب الملكي القاسي النبرات الناشر الاكتئاب، المُصْطَنِع صاحبه الهدوء حتى لا يَفِرّ عن سماعه جل الإخوة والأخوات المنضوين تحت لواء الوفاء والحب ،الرابطين مصيرهم بعزيزتهم "الحسيمة" ارتباط العق
ما جرى على السنة في حكومة المالكي انصافا، كان مؤامرة فريد من نوعها وحدث لا يمكن السكوت عنه، وغض النظر بخصوص كشف ملابساته والتحقيق به، وضرورة معرفة أطراف المؤامرة، التي قادت إلى محرقة المناطق السني
تتهافت الأيام لنقترب من ولادة حكومة خامسة جديدة للعراق الجريح, بعد عام 2003 فرضتها الديمقراطية والثقافات الفتية للعراق الجديد, وحسمتها صناديق الإقتراع, التي أوشك عد وفرز أصواتها يقترب من النهاية,
توفير الخدمات صار الشغل الشاغل للمواطن العراقي منذ سنوات، كونه يطالب بأن تنظر الحكومات المتعاقبة إلى هذه القطاعات، وتنهي المشاكل المستمرة منذ فترات طويلة .
رغم أنها ليست المرة الأولى التي تحبس فيها المخابرات المصرية قيادة حركة حماس، ومعها قادة الفصائل والألوية العسكرية الفلسطينية، داخل أروقة الفنادق أو في غرفٍ مغلقةٍ لإتمام المفاوضات واستكمال الحوارات
يُعاني المواطن العراقي من إغتراب غائر في أعماق ذاته، لإحساسه أن الحاضر لا يتناسب مع ما تحت أقدامه من خيرات وفي سماءه من مسممات، وفي داخله براكين خارقة قد تثور بأية لحظة، وهي تتطلع الى عالم من نوافذ