يعتبر التدليس من أبرز الوسائل التي اعتمد عليها التكفيريون في إبطال حق وإحقاق باطل ، حتى يتم تمرير الأهداف والغايات التي تصب في مصلحة الشخص المدلس وبما يتناسب مع هواه النفسي ويتماشى مع رغبات السلاطي
ان الانتفاضة البيضاء التي قام بها الشعب الايراني الجائع المحروم الذي يعاني الامرين حيث الظلم والاقصاء والتهميش والحرمان والعوز والعزلة والفقر والفاقة والجهل والتخلف بسبب ان هنالك اناس لبسوا لباس ال
كثيراً من العراقيين يتمنى ان يبعد الحشد الشعبي عن الانتخابات, ليكون بعيداً عن الصراعات الانتخابية, وان لا يزجوه في تلك الدوامة الظالمة، لأن لا يكون عرضةً للتقسيط والتنافس الانتخابي، ليضحي مادةً دسم
تصفحت الأحداث التي مر بها العراق منذ سقوط النظام ولغاية حكومة السيد العبادي .
وحاولت ان اركز على مفصل محدد من هذه المتغيرات ، وهو مفصل الأحزاب ومدى حجمها في الساحة
لا يختلف عراقيان على إن من يحكم البلد من جهات حكومية وأحزاب سياسية لم يقدموا شيئاً للشعب وليتهم اكتفوا بذلك بل إنهم راحوا يأخذون من الشعب من أجل إشباع كروشهم وملئ جيوبهم وتكديس الأموال في خزانات ال
" الشعب يتسول والمرشد يدعي تمثيل الرب " بهذا الهتاف خرج المحتجون من الشعب الإيراني بعد أن نفذ صبرهم لما يعيشون من واقع مرير وحياة بائسة تم إستغلالها من قبل نظام الملالي نظام الولي الفقيه الذي عمد ع
في تصريح غريب لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في الآونة الأخير و الذي كشف فيه عن علمه المسبق بالأيادي التي تلطخت بدماء العراقيين الأبرياء الذين ذهبوا ضحايا لجرائم داعش بعد سقوط مدنهم تحت سيطرة ه
تحل علينا الذكرى السابعة والتسعون لتأسيس الجيش العراقي، التي تصادف في السادس من كانون الثاني عام 1921، ذكرى تأسيس أول نواة للجيش العراقي تحت مسمى فوج الإمام الكاظم ع، وهو في حالة تختلف جذريا عن ال
بعد أن وضعت الحرب أوزارها وعادت الروح إلى الأنفاس بعد أن حبست لثلاثة سنوات مضت، واتضاح المشاريع والروئ التي تحاكي الواقع الحالي، والمفارقة للمشاريع التي تراكم عليها تراب السنين، وهذا كله يسير نحو خ