المجتمعات لا تخلوا من قدوات وقادة، لهم تأثيرهم الذي لا يقتصر على توجيه الرأي العام، وإنما بتحديد مساره الكامل وتحديد مصيره، ومحاولة تشويه صورهم واضعاف مكانتهم اجتماعياً لا يخلوا من الخطورة، كوّن تش
لقد عاش رسول الله صلى الله عليه واله بين قومه صادقا امينا قبل البعثة النبوية المقدسة وكان رؤوفا رحيما بالمؤمنين كما وصفه القران الكريم بقوله تعالى (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيز
تسالمت الأوساط العلمية ، و الثقافية ، و الاجتماعية ، و الدينية على أن لكل عمل مقدمة تسبق الحدث قبل وقوعه ، فكما هو متعارف عليه في مدارس العلوم الدينية أن الوضوء مقدمة لابد منها لإقامة الصلاة فمن هذ
معركة دائمة حتمية لاخيار لأحد فيها ولايستثنى منها أحد ؛ معركة مساحتها طول عمر الانسان منذ أن يدركه الوعي وحتى اخر حياته ؛ فالإنسان في صراع مستمر مع النفس والهوى فمتى ما أدرك أمره وكسب المعركة مع نف
جمهور الصهاينة لا يحتاج إلى عدة فلكية لكي يرصده ، فالعين المجردة لوحدها كافية لأن ترى نجم (الملك القادم)محمد بن سلمان وهو يسطع في سماء تل أبيب ، وعلى ذات المنوال نحن لسنا بحاجة إلى منجمين لكي يفكوا
كثر هم الذين يدعون التدين ويتظاهرون بالدين وكل منهم يبحث لمصلحة شخصية معينة وأغلبهم تجدهم عندما يتقمصون دور الرجل العالم الورع المتدين الذي لا مثيل له تجدهم هدفهم هو لغرض ودافع شخصي لا يراد منه ضرب