هناك من الناس من يصالح بيد ويطعن باليد الأخرى وهؤلاء من نوع البشر الذين يكرهون الناس فى الصلح وهنالك الكثير من هذه النوعية وهو شعاره أن يضرب كل من يقف ضد مصالحه ثم يعتذر لمن ضربه سواء كانت الضربة م
ان لكل فقيد وريث، يرث ما ترك من أموال أو ممتلكات أو حتى الجاه والوجاهة والمكانة، لان الفقيد أو الشهيد ضحى بنفسه رغم حاجة عائلته له، ليتجسد فيه أسمى أشكال الإيثار والتضحية، لأجل قضية كان الوطن والمق
في موقع للتواصل الاجتماعي نشر احدهم موضوع لطيف يتحدث عن روح الأنتماء للبلاد ونشر بذور الحب والسلام والخير والسعادة على أرض الوطن ,ومن بين التعليقات كان هناك تعليق لأحدهم قال فيه " انتم يا اتباع الط
من تحت أنقاض الويلات والمآسي يعيش العالم اليوم تغيير في القيم والمفاهيم ؛ سابقاً كانت القيم الإنسانية كــ مثل فقاعة والكائن البشري يتحرك بداخلها بكل حرية وأمــان، ولكن سرعان ماتغيرت الأمور بسرعة فا
رُبَّ سائلٌ يسأل عن سبب تصدي المرجع المحقق الصرخي للفكر التيمي وهو في الوقت ذاته يدعو لحرية الفكر والاعتقاد ؟؟؟
والجــــواب على هذا التساؤل يكون ضمن ما يأتي :
تكللت التضحيات التي قدمها أبناء العراق بالنصر المؤزر الذي حققته سواعد الابطال على قوى الشر والظلام الدواعش المارقة ودولتهم المزعومة ، حيث سالت الدماء وسقطت الشهداء واحدًا تلو الاخر من أجل إعادة أرض
في السنوات الأخيرة ومع التقدم الهائل الحاصل في مجال الاتصال بين بنو البشر والذي من المؤمل أن يكون بابًا للتواصل والسعادة بين كافة أطياف الشعب وخصوصاً الشعب العراقي الذي عانى ويلات الحروب والدمار وا