أحدثت ثورة الإمام الحسين (ع) صدمة من الناحية الأجتماعية، وهزة سياسية عنيفة في المجتمع, لعظم ما حدث في معركة كربلاء، ، فاستشهاد الإمام الحسين (ع) وتلك الثلة المؤمنة ,بتلك الصورة المفجعة قد أدى لتلك
جاء بتعريف الدولة, هي عباره عن" جمع كبير من الأفراد ، يَقْطن بصِفة دائمة إقليمًا معيَّنًا، ويتمتع بالشخصية المعنوية, وبنظام حكومي وبالاستقلال السياسي".
تناقل بعض الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي نسخة مصورة عن قرار صادر من كلية الشريعة التابعة لجامعة بغداد يقضي بحظر تدريس كتب ابن تيمية ابن قيم الجوزية في المناهج الدراسية, وهذه الخطوة هي تشبه لح
تنادي بأعلى صوتها وتستغيث: إنظروا الى حالي وأنقذوني مما أنا فيه، فليس لي طاقة بعد، على حمل ما كلفتموني به، بعد أن تركتموني جثة هامدة، لم تمدوا يدكم لمساعدتها وجعلها تنهض من جديد، وكأنكم لا ترون حا
بعد إحداث سبتمبر عام 2001 تصدرت الولايات المتحدة قائمة المحاربين لفكرة الإرهاب العابر للحدود و كانت هي من تقود الائتلاف الدولي لحربه و بقت على هذه الوتيرة حتى وقتنا الحاضر و هذا مما يظهره الإعلام ف
إن المتتبع لخطابات وتصريحات ومواقف بعض القادة السياسيين، سيجد فيها لغة التجريح والتشنج لطائفة او مكون دون آخر، حتى تسلط عليه الأضواء ويكون الاول في الساحة، وتزداد لقاءاته، وظهوره الإعلامي وتستضيفهم
لطالما سعى الكُرد وعلى مدى مئة عام تقريباً للانفصال وإقامة دولة كُردية قومية هذا الحلم الذي دأبوا على تحقيقهِ منذ انتهاء الحرب العالمية الأولى وضلوا ينتهزون الفرص كلما كانت الظروف الإقليمية مناسبة.