المنظومة الأمنية العراقية عانت سابقاً من مجموعة من المشاكل الداخلية، منها ما ارتبط بقدراتها القتالية، ومنها ما ارتبط بمهارات وتدريب أفرادها وخبرتهم التي استمدوها من التجارب التي خاضتها هذه المنظومة
الدواعش تلك المجاميع الإرهابية التي عاثت الفساد والإفساد في الأرض ودمرت البلدان والمدن والقرى و أتلفت المزروعات وصادرت التراث وهدمت المعالم الاثرية ودور العبادة بحجج واهية و أفكار شاذة ورغم أن هذا
يبدو إن مسلسل الضحك على الشعب العراق مستمراً خصوصاً من العمائم التي تدعي التدين ومحاربة الفساد والقيادة الصالحة لكن في حقيقتها هي ممعنة بالفساد والإفساد وغائرة فيه حتى أم رأسها لكن جعلت من العمامة
عندما ينظر المرء إلى ما حل ببلده من دمار على كل المستويات يضطر إلى مراجعة وتحليل الواقع من خلال المراجعة التاريخية ، وما كان رأي الأولياء والصحابة بما يجري اليوم من خلال الروايات التي وصلت إلينا ,
وضع أعداء الإسلام خطة وبرنامج بعيد المدى بعد أن فشلت محاولاتهم في حياة النبي المصطفى " صلى الله عليه وآله وسلم " للقضاء على هذه الأمة وجعلها امة فاقدة الشعور والإحساس لا تتأثر في شيء ولا تبالي في ش
يُخبرنا العزيز القدير في كتابه المجيد: إنه رفع عيسى المسيح " عليه السلام " ليوم الوقت المعلوم ، وهو اليوم الذي يظهر فيه منقذ البشرية ويكون عيسى " عليه السلام " وزيرًا للمهدي ويُصلي خلفهُ وهذا الأمر
ترقب الجميع خطاب المرجعية الدينية، الذي تلى اعلان النصر في يوم الجمعة الموافق منتصف كانون الاول، بسبب حالة الترقب والتساؤلات التي اثيرت حول اعلان النصر ومصير الحشد الشعبي، واستمرار فتوى الجهاد الكف
لا يخفى على الجميع أن العراقيين وكل العراقيين في الداخل والخارج كان لهم دور بارز ومهم وفعال في تحقيق النصر على تنظيم داعش الإرهابي فمنهم من ضحى بمهجته ومنهم من تبرع بأمواله والآخر بأولاده وهذه ضحت
بناء المجتمع يحتاج الى جهود حثيثة ومتظافرة من الجميع حيث ان بناء المجتمع وتطوره يبدأ من الاسرة لكونها النواة له وهي نقطة البداية حيث ان البناء الاسري الرصين والذي اسس على قيم واخلاق رصينة اخلاق الا
مع قرب العملية الانتخابية في العراق فقد بدأت الأصوات السياسية و المرجعية الإيرانية بحملة تصريحات إعلامية و خطب دينية ظاهرها يبشر بعراق خالٍ من الفساد و الفاسدين ، فبالأمس أعلنت حكومة العبادي عزمها