الذي يطلع على الكتب التي تتكلم الحقب الزمنية للقرون الوسطى الإسلامية وخصوصاً حقبة الخلافة العباسية وبشكل أخص الحقبة الأخيرة من ذلك العصر – أي العباسي – يجد إن حالة الانحراف والشذوذ الأخلاقي التي يت
الدستورهو القانون الأعلى الذي يحدد القواعد الأساسية لشكل الدولة ,ونظام الحكم ,ومنهجية الحكومة, وينظم السلطات العامة فيها ,من حيث التكوين والاختصاص والعلاقات التي بين السلطات وحدود كل سلطة والواجبات
ما بين الإثارة والجنس، يبحر الذنب خائفا متخفياَ، ولكن ما بينهما دين يبيح الاثارة ويحرم الجنس، قد أكون صائباً بأن أغتال أهتمامك وفكرك بهكذا عنوان ومدخل لأجذب إنتباهك، ولكنك مخطئ عندما تفهم من الجنس
تيار الحكمة الوطني؛ ليس مقطوع في تاريخه وفكره ومنهجيته، إنما يمثل الامتداد الطبيعي لمشروع آل الحكيم، وهو حالة مرحلية لما يمر فيه العراق والمنطقة عامة، رغبة الإنسان العراقي الجامحة؛ لمواكبة التطو
باسم الثورة والإصلاح تبدأ المواجهة أحيانا في الوطن العربي بين الأنظمة المتغلبة والتيارات التغييرية، التي تدعي أنها قادرة على الحل وإخراج المجتمعات المعنية من ورطتها المزمنة، وبحجة فرض الأمن والاستق
ماهكذا تورد الابل يا شيخنا اليعقوبي ..فالشعب العراقي أصبح مفتش بالدبس مو بس باللبن لا ينقصه سوى الارادة والاتفاق والوحدة للانتفاض لكرامته ومحاسبة كل من سرقه وخدعه وأكل براسه حلاوة باسم الدين والفت
اللوم هو عمل من أعمال الانتقاد وتحميل الآخرين المسؤولية وإصدار بيانات سلبية حول فرد أو مجموعة تكون تصرفاتهم غير مسؤولة اجتماعياَ أو أخلاقياَ، فعندما يكون شخص ما مسؤولاً أخلاقياً عن فعل شيء ما خطأ ف
الانتماء لإمة إنما هو انتماء عقائدي ، لا يعترف بحدود ولا محددات اصطناعية ، كونه يعتمد الانتماء الروحي لهذه الامة ، بينما الانتماء لشعب يعتمد معيار الجغرافية ، اي الانتماء لبقعة جغرافية يشترك سكانها
بحيرة النار والكبريت, لا زالت موقدة فتلك الشعلة لأزلية لم تنطفئ, فرائحة الكبريت لازالت تزكم الأنوف, وحرارة النار تصل الى جميع أنحاء البلاد, وضوء نارها يضيء الليل المظلم, بفعل دخانها الكثيف, فزدادت
منذ سنتين تشهد الديمقراطية في القارة الإفريقية (أغاندا، البنين، الكونغو، بروندي، النيجر، ساحل العاج، الكامرون، مالي، تشاد، غينيا الاستوائية...) تناقصا ملحوظا و رجوعا بقوة إلى التحايل على الدساتير و