المقارعة الفكرية بالحسنى نتقذ الامم من الضلام الى نور تكون مبصرة بما يراد منها وما يحاك ضدها , نعم المقارعة الفكرية هي حصن الامة من العبث بعقائدها وتراثها والحفاظ على شبابها من الانحلال الاخلاقي وا
"حوار وطني” لم تتوفر فيه أبسط شروط الشرعية و لا الجدية، قاطعته كل المعارضة و كل القوى الوطنية المسؤولة و كل الشخصيات المحترمة و رفض سفراء العالم حضور افتتاحه، تم فرضه على المجتمع باسم “الأغلبية و ا
الانسان لا يحس بوطأة الاطار الفكري الموضوع عليه ,إلا اذا انتقل إلى مجتمع جديد ولاحظ إن هنالك افكار ومفاهيم مغايرة لمألوفاته السابقة , عندئذ يشعر بأنه كان مثقلا بالقيود الفكرية وان فكره بدأ ينفتح و
لا يخفى دور الشاب في بناء الأمم وازدهارها وتفوقها ، لان الشباب هم الثمرة التي تنتظرها الأمم للنهوض بواقعها وبعقولهم المتجددة تتجدد الثقافات والعمران والازدهار الاقتصادي والفكري , ونرى أن الإسلام قد
لو بحثنا في ثنايا حركة السيد الحكيم لست سنوات مضت لوجدناها تدور حول محورين: الاول ادامة زخم الوعي لعمل سياسي في ساحة الوطن دون الذهاب الى الساحة الاقليمية وعدم اقلمة او تدويل القضايا الوطنية وبالتا
الحديث عن العروبة والتشيع يعتبره البعض حديثاً او جمعاً بين المتناقضات ، وهو محق اذا ما كان معياره الصراع التأريخي بين الاثنين ، رغم ان الاخير نبع من صميم العمق العربي ، بينما يربطه العرب بالمشروع ا
أجاز استفتاء الخامس أغسطس2017، دمج المجلس الإسلامي الأعلى، ووسيط الجمهورية، والمجلس الأعلى للفتوى والمظالم، في هيئة دستورية موحدة، وهذا يعني أن المشرع قرر لأول مرة ، انشاء هيئة وطنية التدبير
حقيقة لا مناص منها وهذا واقع حال لأن الأثر يدل على المؤثر والأفعال هي الكاشف والبيان ليس الإعلام والقول وهذا واقع دولة ودول الدواعش على مر الأزمنة والعصور فأفعالهم القبيحة وممارساتهم الشاذة والتي ب
إن السياسة الدولية الناجحة؛ إحدى عوامل الاستقرار العالمي، إذا ما استثمرت بشكل جيد، يخدم المصالح العليا لكل الإطراف، وفقاً لمواثيق حسن الجوار، والاتفاقيات المشتركة بين الدول، بعيداً عن التأثيرات ا