(افتطار الناس على النزوع إلى الخير أو الشر) هو أمر غيبي لا مجال للعقل البشري بمفرده إلى معرفته واكتناه حقيقته، بل إن مجاله _ أي العقل _ يكاد ينحصر في تتبع ظواهر تلك الفطرة أو الخلقة البشرية وآثارها
بعد التدهور الأمني الذي شهده العراق في الآونة الأخيرة بسبب ارتفاع وتيرة عمليات الجرائم المنظمة وذلك لغياب الدور الحكومي في حفظ الأمن و الأمان للمواطن الذي بات يتهدده الخطر من كل حدب ، و صوب ، وهذا
من أغرب الغرائب وأعجبها أن تجد هناك من يقول بالتوحيد ويرفعه شعاراً له ويجعله سبباً للتكفير وسفك الدماء و في الوقت ذاته تجد هؤلاء الموحدون يقدحون بالذات الإلهية ويطعنون بها ويسيئون لها بأبشع وأقبح ص
النفاق هو إظهار الإنسان لغير ما يبطن، وأصل الكلمة من النفق الذي تحفره بعض الحيوانات كالأرانب وتجعل له فتحتين أو أكثر فإذا هاجمها عدوها ليفترسها خرجت من الجهة الأخرى، وسمي المنافق بهِ لأنه يجعل لنفس
عبد الملك الحوثي شاب في الثلاثينات من عمره ، وسيطاردكم مطولا ، وعندما سيبلغ الستين من العمر ، ستكون المكافئة السعودية 600 مليون دولار ، هذا إن كان هناك سعودية أصلا !
صدام حسين عبد المجيد التكريتي، الذي ينتمي إلى عشيرة البيجات، ولد وترعرع، في عائلة فقيرة، من سكنت العوجة، شمال مدينة تكريت، وتتصف عشيرته بالفقر، واللجوء إلى القتل، في حل مشاكلها.
تذهلني سرعة البرلمان العراقي، بتمرير بعض القوانين، وغض الطرف عن قوانين اخرى، ذات التماس المباشر بمصالح المواطن، ضجة كبيرة رافقت فقرة اقرار تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقية، فريق يرى به اهانة ل
ما يحدث في السعودية منذ يومين زلزال بكل ما للكلمة من معنى، أو قل تسونامي يجتاح الأخضر واليابس. لا أحد غير الله يعرف كيف سينتهي وعلام سوف تستقر السعودية.