من يتصفح التاريخ الإسلامي يجد العجب العجاب لما فيه من فضائح رائحتها تزكم الأنوف خصوصاً في سيرة حياة القادة والأمراء والمماليك والسلاطين والخلفاء الذين تستروا بالإسلام ووصلوا لمناصب الحكم والقيادة ب
كثر عرض البرامج الساخرة والمضحكة في هذه الفترة، وتنوعت أشكالها وموادها المطروحة، السياسية منها والأجتماعية ، وَمِمَّا لا يخفى أن الدستور العراقي قد كفل العديد من الحريات ، وفي المادة 38 قد كفل حري
ليس هذا المقال تأريخا للديموقراطية في موريتانيا، ولا يطمح أن يقدم قصة ديموقراطية لم توجد إلا في أذهان ساسة أرادوا ديمقراطية على مقاس بدلاتهم ، ولم يقم عليها دليل في الواقع، إنما هو نقد يركز اليوم ع
لا يخفى على احد؛ إن العراق بعد سقوط النظام فشل في تحديد هويته الوطنية الموحدة، بسبب الصراعات الطائفية والقومية، نتيجة التجاذبات السياسية التي ولدت صراعا مجتمعيا وطائفيا مدعوما من الخارج، أدى الى اس
على مدى الأشهر الأربعة الماضية ساهم مرض الكوليرا في تفاقم الأزمة اليمنية، حيث وصفته الأمم المتحدة بالأسوأ عالميًّا، وتفيد التقارير أنه يظهر حوالي 7 آلاف حالة جديدة يوميًّا، ومنذ إبريل وصل عدد حالات
تعيش الساحة السياسة في موريتانيا منذ فترة إحتقانا سياسيا خطير بعد إعتزام النظام الموريتاني تعديل الدستور الذي سينتج عنه حل غرفة مجلس الشيوخ وهو مالم يعجب الشيوخ والمعارضة المقاطعة للحوار وللتعديلات
عهدنا بالأعلام العراقي الاصيل بعيدا عن التجريح والقذف والتشهير، ولم تعهد العائلة العراقية لا سابقا ولا الان برامج خادشه للحياء، وبحكم العادات الاصيلة والمجتمع العراقي المحافظ، فأن برامج القنوات لم